الصفحه ٣٤١ : الزّجّاج : إن شئت بيّنت الذال ، وإن شئت أدغمتها في
التاء وهو أجود في العربية لقرب الذال من التاء. قوله
الصفحه ٣٤٣ : ))
قوله تعالى : (كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ) قال الزّجّاج : القوم مذكّرون ؛ والمعنى كذّبت جماعة قوم
نوح. قوله
الصفحه ٣٤٤ : ؛ روى ابن أبي طلحة عن ابن عباس قال :
بكلّ شرف. قال الزّجّاج : هو في اللغة : الموضع المرتفع من الأرض
الصفحه ٣٥١ : (أَيَّ مُنْقَلَبٍ
يَنْقَلِبُونَ) قال الزّجّاج : «أيّ» منصوبة بقوله : «ينقلبون» لا بقوله :
«سيعلم» ، لأنّ
الصفحه ٣٥٣ : . وقرأ الباقون على الإضافة غير منوّن. قال الزّجّاج : من نوّن الشّهاب ،
جعل القبس من صفة الشّهاب ، وكلّ
الصفحه ٣٥٦ : الزّجّاج ؛ «ضاحكا» منصوب ، حال مؤكّدة ، لأنّ «تبسّم»
بمعنى «ضحك». قال المفسّرون : تبسّم تعجّبا ممّا قالت
الصفحه ٣٦١ :
(وَكَذلِكَ
يَفْعَلُونَ) فيه قولان : أحدهما : أنه من تصديق الله تعالى لقولها ، قاله الزّجّاج
الصفحه ٣٦٢ : ءَ سُلَيْمانَ) قال الزّجّاج : لمّا جاء رسولها ، ويجوز : فلمّا جاء
برّها.
قوله تعالى : (أَتُمِدُّونَنِ بِمالٍ
الصفحه ٣٦٨ : التاء في الدال. ثم في معناها قولان : أحدهما : بل تكامل علمهم يوم القيامة لأنهم مبعوثون ، قاله الزّجّاج
الصفحه ٣٧٠ : ،
قاله وهب بن منبّه. والخامس
: أنها تخرج بتهامة
بين الصّفا والمروة ، حكاه الزّجّاج.
(١٠٧٣) وقد روى
أبو
الصفحه ٣٧٢ : تهملج (١)
قوله تعالى : (صُنْعَ اللهِ) قال الزّجّاج : هو منصوب على المصدر ، لأنّ قوله تعالى
الصفحه ٣٧٥ : ) قال الزّجّاج : رفع «قرّة عين» على إضمار «هو». قال
المفسّرون : كان فرعون لا
الصفحه ٣٧٦ : الزّجّاج : المعنى : لو لا ربطنا على قلبها ، والرّبط
: إلهام الصّبر وتشديد القلب وتقويته. قوله تعالى
الصفحه ٣٧٧ : ) أي : من أعدائه من القبط ، والعدوّ يذكر للواحد وللجمع.
قال الزّجّاج : وإنما قيل في الغائب : «هذا
الصفحه ٣٧٨ : : فاستنصره ، (فَوَكَزَهُ) قال الزّجّاج : الوكز : أن يضربه بجمع كفّه. وقال ابن
قتيبة : «فوكزه» أي : لكزه