الصفحه ١٥٧ : قتيبة : أصل الوزارة من الوزر وهو الحمل ، كأنّ الوزير قد حمل عن السلطان
الثّقل. وقال الزّجّاج. اشتقاقه من
الصفحه ١٦٢ : ، يقال للرجل : إنه لذو نهية :
إذا كان ذا عقل. قال الزّجّاج : واحد النّهى : نهية ، يقال : فلان ذو نهية
الصفحه ١٦٣ : الموعد عن الوقت ،
وارتفع به ما كان يرتفع بالوقت إذا ظهر. فأمّا نصبه ، فقال الزّجّاج : المعنى :
موعدكم يقع
الصفحه ١٦٧ : : أضمر في نفسه خوفا. وقال الزّجّاج : أصلها
«خوفة» ولكنّ الواو قلبت ياء لانكسار ما قبلها. وفي خوفه قولان
الصفحه ١٦٨ : ) وجهان ذكرهما الفرّاء ، والزّجّاج : أحدهما : أنّ المعنى : لن نؤثرك على ما جاءنا من البيّنات ، وعلى
الذي
الصفحه ١٧٢ : يَرَوْنَ
أَلَّا يَرْجِعُ) قال الزّجّاج : المعنى : أفلا يرون أنه لا يرجع (إِلَيْهِمْ قَوْلاً).
(وَلَقَدْ
الصفحه ١٧٥ : : في عذاب ذلك الوزر (وَساءَ لَهُمْ) قال الزّجّاج : المعنى : وساء الوزر لهم يوم القيامة (حِمْلاً
الصفحه ١٨٠ : (٣)
وقال الزّجّاج :
الضّنك أصله في اللغة : الضّيق والشّدّة.
وللمفسّرين في
المراد بهذه المعيشة خمسة أقوال
الصفحه ١٨١ : مجاهد ، وأبو صالح. قال الزّجّاج :
معناه : فلا حجّة له يهتدي بها ، لأنه ليس للناس على الله حجّة بعد
الصفحه ١٨٣ : »
بفتح الهاء. قال الزّجّاج : وهو منصوب بمعنى «متّعنا» ، لأنّ معنى «متّعنا» :
جعلنا لهم الحياة الدنيا زهرة
الصفحه ١٨٤ : مكّة. وقال الزّجّاج : اقترب للناس وقت حسابهم. قيل : اللام في قوله
(لِلنَّاسِ) بمعنى : «من». والمراد
الصفحه ١٨٥ :
قوله تعالى : (لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ) أي : غافلة عمّا يراد بهم. قال الزّجّاج : المعنى : إلّا
استمعون
الصفحه ١٨٦ : ، قاله
الزّجّاج. قوله تعالى : (أَفَلا تَعْقِلُونَ) ما فضّلتكم به على غيركم.
(وَكَمْ قَصَمْنا مِنْ
الصفحه ١٩١ : من قال : هو اسم جنس ، ففي معنى الكلام
قولان : أحدهما
: خلق عجولا ؛ قال
الزّجّاج : خوطبت العرب بما
الصفحه ١٩٤ : الأصنام إلّا أكبرها. قال الزّجّاج :
__________________
ربا وخالقا. وقال ابن
كثير رحمهالله
٣ / ٢٢٩