الصفحه ١١٥ : ، قاله ابن
قتيبة. والثاني
: يأمل ، وهو
اختيار الزّجّاج. قال ابن الأنباري : المعنى : فمن كان يرجو لقا
الصفحه ١٢٣ : : المراد بالرّوح ها هنا :
الرّوح الذي خلق منه عيسى ، حكاه الزّجّاج ، والماوردي ، وهو مضمون كلام أبيّ بن
كعب
الصفحه ١٢٤ : ، وحمزة ، والكسائيّ
: «لأهب لك» بالهمز. وقرأ أبو عمرو ، وورش عن نافع : «ليهب لك» بغير همز. قال
الزّجّاج
الصفحه ١٢٥ : يعش مولود قطّ لثمانية أشهر ، فكان في هذا آية ، حكاه الزّجّاج. والسادس : في ستة أشهر ، حكاه الماوردي
الصفحه ١٢٩ : ؟! حكاها الزّجّاج واختار الأخير منها ، قال ابن الأنباري :
وهذا كما تقول : كيف أعظ من كان لا يقبل موعظتي
الصفحه ١٣٥ : . (وَكانَ يَأْمُرُ
أَهْلَهُ) قال مقاتل : يعني : قومه. وقال الزّجّاج : أهله جميع
أمّته. فأمّا الصّلاة
الصفحه ١٣٧ : ) قال الزّجّاج : «سجّدا» حال مقدّرة ، المعنى : خرّوا
مقدرين السجود ، لأنّ الإنسان في حال خروره لا يكون
الصفحه ١٣٩ : الزّجّاج.
قوله تعالى : (وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيها بُكْرَةً
وَعَشِيًّا) قال المفسّرون : ليس في الجنة بكرة
الصفحه ١٤٠ : : ما نسيك عند انقطاع الوحي عنك. والثاني : أنه عالم بما كان ويكون ، لا ينسى شيئا ، قاله الزّجّاج
الصفحه ١٤١ : ،
قاله الزّجّاج.
(وَيَقُولُ
الْإِنْسانُ أَإِذا ما مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا (٦٦) أَوَلا يَذْكُرُ
الصفحه ١٤٣ : مالك. وقد اعترض على أرباب هذا القول بأشياء.
فقال الزّجّاج : العرب تقول : وردت بلد كذا ، ووردت ماء كذا
الصفحه ١٤٧ : اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ
عَهْداً) قال الزّجّاج : جائز أن يكون «من» في موضع رفع على البدل
من الواو والنون
الصفحه ١٤٩ : لكفّار مكّة (هَلْ تُحِسُ) قال الزّجّاج : أي : هل ترى يقال : هل أحسست صاحبك ، أي :
هل رأيته؟ والرّكز
الصفحه ١٥١ : : (تَنْزِيلاً) قال الزّجّاج : المعنى : أنزلناه تنزيلا ، و (الْعُلى) جمع العليا ، تقول : سماء عليا ، وسماوات على
الصفحه ١٥٤ : الزّجّاج : ومعناه : أكاد
أظهرها ، قال امرؤ القيس :
وإن تدفنوا
الدّاء لا نخفه
وإن