الصفحه ١٠ : ء ، والزّجّاج. والثالث : العمالقة ، وكانوا كفّارا ، قاله الحسن. والرابع : سنحاريب ، قاله سعيد بن جبير. والخامس
الصفحه ١١ : ابن أبي طلحة عن ابن عباس. وقال
مجاهد : يتجسسون أخبارهم ولم يكن قتال. وقال الزّجّاج : طافوا خلال
الصفحه ١٦ : ، تقديره : أمرنا مترفيها بالطّاعة ، ففسقوا ، هذا مذهب سعيد بن
جبير. قال الزّجّاج : ومثله في الكلام : أمرتك
الصفحه ١٧ : مَخْذُولاً (٢٢))
قوله تعالى : (كُلًّا نُمِدُّ هؤُلاءِ) قال الزّجّاج : «كلّا» منصوب ب «نمدّ» ، «هؤلاء» بدل
الصفحه ٢٠ :
حقّ ، كان مبذرا. قال الزّجّاج : التّبذير : النّفقة في غير طاعة الله ، وكانت
الجاهلية تنحر الإبل وتبذر
الصفحه ٢١ : كما يحسر السّفر
البعير فيبقى منقطعا به. قال الزّجاج : المحسور : الذي قد بلغ الغاية في التعب
والإعيا
الصفحه ٢٦ : الزّجّاج : اختار
لكم صفوة الشيء ، وهذا توبيخ للكفّار ، والمعنى : اختار لكم البنين دونه ، وجعل
البنات مشتركة
الصفحه ٢٩ : عبيدة. وقال الزّجّاج : الرّفات : التراب.
والرّفات : كلّ شيء حطم وكسر ، و (خَلْقاً جَدِيداً) في معنى
الصفحه ٣٠ : (بِحَمْدِهِ) : بمعرفته وطاعته ، قاله قتادة ، قال الزّجّاج : تستجيبون
مقرّين أنه خالقكم. والرابع
: تجيبون بحمد
الصفحه ٣٣ : ) قولان : ذكرهما الزّجّاج. أحدهما : أن يكون «أيهم» مرفوعا بالابتداء ، وخبره أقرب ويكون
المعنى : يطلبون
الصفحه ٣٥ : . والثاني
: الملعون آكلها ،
ذكره الزّجّاج ، وقال : إن لم يكن في القرآن ذكر لعنها ، ففيه لعن آكليها ؛ قال
الصفحه ٣٦ : الزّجّاج : «طينا» منصوب على وجهين : أحدهما : التّمييز ، المعنى : لمن خلقته من طين. والثاني : على الحال
الصفحه ٣٧ : : إذا
صاحوا. وقال الزّجّاج : المعنى : اجمع عليهم كلّ ما تقدر عليه من مكايدك ؛ فعلى
هذا تكون الباء زائدة
الصفحه ٣٩ : الزّجّاج.
قوله تعالى : (ثُمَّ لا تَجِدُوا لَكُمْ وَكِيلاً) أي : مانعا وناصرا.
قوله تعالى : (أَمْ
الصفحه ٤٠ : كُلَّ أُناسٍ
بِإِمامِهِمْ) قال الزجاج : هو منصوب على معنى : «اذكر يوم ندعو كل أناس
بإمامهم». والمراد به