الصفحه ٨٢ : على معنى الكلام
الأوّل ، لأنّ من أحسن عملا بمنزلة الذين آمنوا. والثالث : أن يكون الخبر : (إِنَّا لا
الصفحه ٣٣٦ : ديننا الذي تعيب ، قاله
الحسن ، والسّدّيّ. فعلى الأول : وأنت من الكافرين الآن. وعلى الثاني : وكنت. وفي
الصفحه ١٦٣ :
: يوم النّيروز ،
ووافق ذلك يوم السبت أول يوم من السّنّة ، رواه الضّحّاك عن ابن عباس. والرابع : يوم سوق
الصفحه ٥٢٠ : سبق الاثنين فهو أوّل ؛ وإنّي لأتعجّب من قول الفرّاء.
واختلف المفسّرون
فيمن أرسل هؤلاء الرّسل على
الصفحه ٤٥ : النمل : ٧٢.
(٢) قال الطبري رحمهالله
٨ / ١٢٦ : وأولى القولين في ذلك بالصواب ، قول من قال : الصلاة التي
الصفحه ١٨٢ : الفجر والظّهر والعصر ؛ فعلى هذا يكون الفجر من
الطّرف الأوّل ، والظّهر والعصر من الطّرف الثاني ، حكاه
الصفحه ٥٣٠ : الأولى وتسكين الثانية من غير تشديد ؛ وعن عاصم
كالقراءتين. ومعنى الكلام : من نطل عمره ننكّس خلقه ، فنجعل
الصفحه ٥٢٥ : استكمال النّهار. والثاني : لا يأتي ليل بعد ليل من غير نهار فاصل بينهما. وباقي الآية
مفسّر في سورة الأنبيا
الصفحه ٤٣٢ : لأبيه : أرأيت لو كانت حبّة في قعر
البحر أكان الله تعالى يعلمها؟ فأجابه بهذه الآية ، قاله السّدّيّ
الصفحه ٢٢٩ : لؤلؤا قال
الزّجّاج : واللؤلؤ اسم جامع للحبّ الذي يخرج من البحر. قوله تعالى : (وَهُدُوا) أي : أرشدوا في
الصفحه ٣٦٣ : (٢). والرابع
: أنه عابد خرج
يومئذ من جزيرة في البحر فوجد سليمان فدعا فأتي بالعرش ، قاله ابن زيد. والقول
الثاني
الصفحه ٢٧٢ : : «شقوتنا»
بكسر الشين من غير ألف ، وقرأ عمرو بن العاص ، وأبو رزين العقيلي ، وأبو رجاء
العطاردي كذلك ، إلّا
الصفحه ٢١٢ : أَهْلَكْناها أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ (٩٥) حَتَّى إِذا فُتِحَتْ
يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ
الصفحه ١٧٠ :
ماء البحر ما
غرّقهم ، وقال ابن الأنباري : ويعني بقوله : «ما غشيهم» البعض الذي غشيهم ، لأنه
لم
الصفحه ١٠٨ : (حَتَّى إِذا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ) قال وهب بن منبه : هما جبلان منيفان في السماء ، من
ورائهما البحر