الصفحه ٥٥٥ : ) وَإِنْ كانُوا لَيَقُولُونَ (١٦٧) لَوْ أَنَّ
عِنْدَنا ذِكْراً مِنَ الْأَوَّلِينَ (١٦٨) لَكُنَّا عِبادَ
الصفحه ٥٠ : ، ومعاوية بن قرّة. وقال الليث :
الشّاكلة من الأمور : ما وافق فاعله. والثالث : على دينه ، قاله ابن زيد
الصفحه ٢٨٤ : ). ثم ذكر القاذفين فقال : (وَلَوْ لا فَضْلُ
اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ) أي : لو لا ما منّ الله به
الصفحه ٤٨٤ : للضحاك والسدي والكلبي
بدون إسناد. وورد من مرسل معاوية بن قرة ، أخرجه عبد بن حميد كما في «الدر المنثور
الصفحه ١١٥ : ، وأصل الرّحم ، ولا أصنع ذلك إلّا
لله تعالى ، فيذكر ذلك منّي وأحمد عليه فيسرّني ذلك وأعجب به ، فسكت رسول
الصفحه ٣٩٨ : من أوّلها
إلى رأس العشر بمكّة ، وباقيها بالمدينة. وقال غيره عكس هذا : نزلت العشر بالمدينة
، وباقيها
الصفحه ٤٢٦ : (وَلِيُذِيقَكُمْ مِنْ
رَحْمَتِهِ) وهو الغيث والخصب (وَلِتَجْرِيَ
الْفُلْكُ) في البحر بتلك الرّياح (بِأَمْرِهِ
الصفحه ١٥٨ : البحر مأمورا بآلة ركّبها الله تعالى فيه ،
فسمع وعقل ، كما فعل ذلك بالحجارة والأشجار. فأمّا السّاحل ، فهو
الصفحه ٧٦ : المجادل ، من قولهم :
مريت الشّاة : إذا استخرجت لبنها. قوله تعالى : (وَلا تَسْتَفْتِ
فِيهِمْ) أي : في أصحاب
الصفحه ٣٦٧ :
الْبَحْرَيْنِ حاجِزاً) أي : مانعا من قدرته بين العذب والملح أن يختلطا ، (بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ) قدر
الصفحه ١٠٢ : لطلب شيء من الدنيا.
(أَمَّا السَّفِينَةُ
فَكانَتْ لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ
الصفحه ٢٨٩ : يتصوّر من غير آذن ،
فإذا بطل الاستئذان ، لم تكن البيوت الخالية داخلة في الأولى ، وهذا أصحّ.
قوله تعالى
الصفحه ٢٩١ : مَلَكَتْ
أَيْمانُهُنَ) معناه : (غَيْرِ أُولِي
الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجالِ) فالمعنى : ولا يبدين زينتهنّ
الصفحه ١٠٠ :
الأولى ، تقول : من لدن زيد ، فتسكّن النون ثم تضيف إلى نفسك ، فتقول : من لدنّي ،
كما تقول : عن زيد وعنّي
الصفحه ٥٢٦ : إذا سأله المسكين ، قال : اذهب إلى ربّك فهو أولى بك
مني ويقول : قد منعه الله ، أطعمه أنا؟!
ومعنى