الصفحه ٣٠٥ : وأطفالهم الذين لم يبلغوا الحلم منهم في ثلاثة أحوال : الأول من قبل صلاة
الغداة ، لأن الناس إذ ذاك يكونون
الصفحه ٢٥١ : الأولى من الحجّ واختلفوا في هذه السّجدة الأخيرة ؛ فروي عن عمر
، وابن عمر ، وعمّار ، وأبي الدّرداء ، وأبي
الصفحه ٣٨ : من القبول من
إبليس.
(رَبُّكُمُ الَّذِي
يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ
الصفحه ٩٤ :
سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَباً (٦١) فَلَمَّا جاوَزا قالَ لِفَتاهُ آتِنا
غَداءَنا لَقَدْ لَقِينا مِنْ
الصفحه ٩٧ : . والثالث : أنّ إخبار الله تعالى انقطع عند قوله : «في البحر» فقال
موسى : عجبا ، لما شوهد من الحوت. ذكر هذه
الصفحه ٥٧٥ : ، ثم نشروا التّوراة فقرؤوا فطار من بين أيديهم حتى
ذهب إلى البحر ، فوقع الخاتم منه في البحر فابتلعه حوت
الصفحه ١٦٩ : ليلا من أرض مصر (فَاضْرِبْ لَهُمْ
طَرِيقاً) أي : اجعل لهم طريقا (فِي الْبَحْرِ
يَبَساً) قرأ أبو
الصفحه ١٠٩ : » أظهر النونين ، لأنهما من كلمتين ، الأولى من الفعل ،
والثانية تدخل مع الاسم المضمر.
وفي الذي أراد
الصفحه ٥٤٤ : ءهم في سرعة. (وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ) أي : قبل هؤلاء المشركين (أَكْثَرُ
الْأَوَّلِينَ) من الأمم
الصفحه ٣٠٤ : ء عليهم ، (وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذلِكَ) بهذه النّعم ، أي : من جحد حقّها. قال المفسّرون : وأوّل
من كفر بهذه
الصفحه ١٥٣ : : «طوى» بكسر الطاء من غير تنوين. قال الزّجّاج : في «طوى» أربعة
أوجه. طوى ، بضمّ أوّله من غير تنوين
الصفحه ٣٢١ : اتَّبِعُوا
الْمُرْسَلِينَ) (٣) ، قاله السّدّيّ. والخامس : أنهم قوم قتلوا نبيّهم وأكلوه ، وأول من عمل السّحر
الصفحه ٤٩١ : أحسن من ذلك ، ولا يسمعون شيئا أطيب منه. قوله تعالى : (وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ) أي : جعلناه لينا. قال
الصفحه ٥٦٤ : كلّ غرض مقصود. والثالث : قوله : «أما بعد» ، وهو أوّل من تكلّم بها ، قاله أبو موسى
الأشعريّ والشّعبيّ
الصفحه ٥١ : يحط بحقيقة علمه أولى. والثاني : أنّ المراد بهذا الرّوح ؛ ملك من الملائكة على خلقة هائلة
، روي عن عليّ