الصفحه ٧٧ : من الكذب إذا لم يفعل ما حلف عليه ، كقوله تعالى في قصة موسى : (سَتَجِدُنِي إِنْ شاءَ اللهُ صابِراً
الصفحه ٩٠ : المؤمن ، ولا يزاد في
سيئات الكافر. وقيل : إن كان للكافر فعل خير ، كعتق رقبة ، وصدقة ، خفّف عنه به من
الصفحه ١٢٣ :
وسلام عليه حين
ولد. وقال الحسن البصريّ : التقى يحيى وعيسى ، فقال يحيى لعيسى : أنت خير مني ،
فقال
الصفحه ١٣١ : اللام. قال الزّجّاج : من
رفع «قول الحق» فالمعنى : هو قول الحقّ ، يعني هذا الكلام ؛ ومن نصب ، فالمعنى
الصفحه ١٧٢ : أَلْقَى السَّامِرِيُ) فيه قولان : أحدهما : أنه ألقى حليّا كما ألقوا. والثاني : ألقى ما كان من تراب حافر
الصفحه ١٨٦ :
الحسن ، يعني : فيه ما تحتاجون إليه من أمر دينكم. والثالث : فيه تذكرة لكم لما تلقونه من رجعة أو عذاب
الصفحه ٢٠٦ : تصبه امرأته حتى باعت قرونا من شعرها ، فلما علم ذلك قال : «مسّني الضّر» ،
رواه الضّحّاك عن ابن عباس
الصفحه ٢٠٧ : .
قوله تعالى : (رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنا) أي : فعلنا ذلك به رحمة من عندنا ، (وَذِكْرى) أي : عظة
الصفحه ٢٥٠ : شركائي
فعبدوها معي فاستمعوا حالها ؛ ثم بيّن ذلك بقوله : (إِنَّ الَّذِينَ
تَدْعُونَ) أي : تعبدون (مِنْ
الصفحه ٢٥٨ :
فإن قيل : كيف
الجمع بين قوله : (أَحْسَنُ
الْخالِقِينَ) وقوله : (هَلْ مِنْ خالِقٍ
غَيْرُ اللهِ
الصفحه ٢٧٦ :
الزّجّاج : والرّفع أقوى في العربية ، لأنّ معناه : من زنى فاجلدوه ، فتأويله
الابتداء ، ويجوز النّصب على معنى
الصفحه ٣٣٤ :
سورة الشّعراء
وهي مكّيّة كلّها
، إلّا أربع آيات منها نزلت بالمدينة ، من قوله تعالى
الصفحه ٣٥٧ :
الطَّيْرَ فَقالَ ما لِيَ لا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كانَ مِنَ الْغائِبِينَ (٢٠)
لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذاباً
الصفحه ٣٩٦ : المحمودة لهم. قوله تعالى : (مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ) قد فسّرناه في سورة النّمل (١). قوله تعالى : (فَلا
الصفحه ٤٠٦ :
بنت أبي طالب عن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وقال عكرمة والسّدّيّ : كانوا يحذفون كلّ من مرّ بهم