الصفحه ٢٥٦ :
: الشّتم والأذى
الذي كانوا يسمعونه من الكفّار ، قاله مقاتل. قاله الزّجّاج : واللغو : كلّ لعب
ولهو ، وكلّ
الصفحه ٢٩٧ :
فالمشكاة جوف رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، والمصباح النّور الذي في قلبه ، والزّجاجة قلبه ، فهو من
الصفحه ٣١٩ : ، وليس من نفسي ، فنزلت هذه الآية ، قاله مجاهد.
(١٠٥١) والثالث : أنّ عقبة كان خليلا لأميّة بن خلف
الصفحه ٣٣٥ :
وملكه. والثالث : أنه اسم للسّورة ، قاله مجاهد. والرابع : أنه اسم من أسماء القرآن ، قاله قتادة
الصفحه ٣٥٢ : الْأَخْسَرُونَ (٥) وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ
حَكِيمٍ عَلِيمٍ (٦) إِذْ قالَ مُوسى لِأَهْلِهِ
الصفحه ٣٨٢ : ، وقال
أبو عبيدة : قطعة غليظة من الحطب ليس فيها لهب ، وهي مثل الجذمة من أصل الشجر ،
قال ابن مقبل
الصفحه ٣٩٤ : بغلة شهباء عليها سرج أحمر من أرجوان ، ومعه
أربعة آلاف مقاتل ، وثلاثمائة وصيفة عليهنّ الحليّ والزّينة
الصفحه ٤٧٣ :
وتقرّر الصّداق ،
خلافا للشّافعيّ رضي الله عنه. قوله تعالى : (فَمَتِّعُوهُنَ) المراد به من لم يسمّ
الصفحه ٤٨٩ : الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (١) يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ
وَما يَخْرُجُ مِنْها وَما يَنْزِلُ مِنَ السَّما
الصفحه ٥٠٦ : لأهل مكّة ، و «اذكروا» بمعنى
احفظوا ، ونعمة الله عليهم : إسكانهم الحرم ومنع الغارات عنهم. (هَلْ مِنْ
الصفحه ٥٤٨ : أضطرب ، واكفف عنّي ثيابك حتى لا ينتضح عليك من دمي
فتراه أمّي فتحزن ، وأسرع مرّ السّكين على حلقي ليكون
الصفحه ٥٥٢ : )
فَساهَمَ فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ (١٤١) فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ
(١٤٢) فَلَوْ لا أَنَّهُ
الصفحه ١٣ :
الله من آدم رأسه
، فجعل ينظر إلى جسده كيف يخلق ، قال : فبقيت رجلاه ، فقال : يا ربّ عجل ، فذلك
قوله
الصفحه ٢٥ :
الناس وغيرهم من
الموات ، تشير إليه بلفظ «أولئك» قال جرير :
الآية ذمّ
المنازل بعد منزلة
الصفحه ٦٧ :
(مِنْ أَمْرِنا
رَشَداً) أي : أرشدنا إلى ما يقرّبنا منك. والمعنى : هيّئ لنا من
أمرنا ما نصيب به