الصفحه ٤٦٣ : : (وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) فيه ثلاثة أقوال : أحدها : من الشّرك ، قاله مجاهد. والثاني : من السّوء ، قاله قتادة
الصفحه ٤٩٠ :
: من كسر فعلى معنى : الحمد لله عالم الغيب ؛ ومن رفع جاز أن يكون «عالم الغيب»
خبر مبتدأ محذوف تقديره
الصفحه ٥٢٢ :
الياء في الحالين
يعقوب ، وورش ، والمعنى : لا يخلّصوني من ذلك المكروه. (إِنِّي إِذاً) فتح هذه اليا
الصفحه ١١٧ :
من عالم. والثالث : من عزيز ، رواها أيضا سعيد بن جبير عن ابن عباس. والرابع : أنها من عدل ، قاله
الصفحه ١٧٥ :
(وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ
عِلْماً) أي : وسع علمه كلّ شيء.
(كَذلِكَ نَقُصُّ
عَلَيْكَ مِنْ أَنْباءِ ما
الصفحه ٢٠٢ : عزوجل عنهم في مواضع (١). قوله تعالى : (وَأَدْخَلْناهُ فِي
رَحْمَتِنا) أي : بإنجائه من بينهم.
(وَنُوحاً
الصفحه ٢٢٥ : دينهم ، فنزلت هذه الآية ، هذا معنى قول
ابن عباس ، وبه قال الأكثرون (١).
(١٠٠٤) والثاني : أنّ رجلا من
الصفحه ٣٢٠ : قول ابن عباس ، ومقاتل. والثاني : هجروا فيه ، أي : جعلوه كالهذيان ، ومنه يقال : فلان يهجر
في منامه ، أي
الصفحه ٣٥٠ :
«وأنذر عشيرتك
الأقربين» فقال : «يا معشر قريش : اشتروا أنفسكم من الله ، لا أغني عنكم من الله
شيئا
الصفحه ٣٦١ :
(وَكَذلِكَ
يَفْعَلُونَ) فيه قولان : أحدهما : أنه من تصديق الله تعالى لقولها ، قاله الزّجّاج
الصفحه ٣٧٣ :
وعكرمة. والثاني : فله أفضل منها ، لأنه يأتي بحسنة فيعطى عشر أمثالها ، قاله
زيد بن أسلم.
قوله
الصفحه ٣٧٦ :
يولد له إلّا
البنات ، فقالت : (عَسى أَنْ يَنْفَعَنا) فنصيب منه خيرا (أَوْ نَتَّخِذَهُ
وَلَداً
الصفحه ٣٨٦ : كُنْتَ مِنَ الشَّاهِدِينَ) لذلك الأمر ؛ وفي هذا بيان لصحّة نبوّة نبيّنا صلىاللهعليهوسلم ، لأنهم يعلمون
الصفحه ٣٨٩ : آمنون في الحرم من القتل والسّبي والغارة ، أي : فكيف يخافون
إذا أسلموا وهم في حرم آمن؟! (يُجْبى) قرأ نافع
الصفحه ٤١٩ : تُظْهِرُونَ (١٨) يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ
الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَيُحْيِ الْأَرْضَ