الصفحه ٣٦٤ :
رأيت من هو دوني
في الدنيا أعلم منّي ، قاله ابن عباس. والثاني : أأشكر ذلك من فضل
الله عليّ ، أم
الصفحه ٤٩٢ :
وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ
مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنا
الصفحه ٢٦٦ : المتوكّل ، وابن السّميفع : «يسرعون» برفع الياء
وإسكان السين وكسر الراء من غير ألف. قال الزّجّاج : يقال
الصفحه ٥١٠ :
تعالى : (وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلَّا خَلا فِيها
نَذِيرٌ) أي : ما من أمّة إلّا قد جاءها رسول. وما
الصفحه ٥٣١ :
(١٢٠٣) وتمثّل
يوما ، فقال : «ويأتيك من لم تزوّده بالأخبار» فقال أبو بكر : ليس هكذا يا رسول
الله
الصفحه ٣٥٣ : . وقرأ الباقون على الإضافة غير منوّن. قال الزّجّاج : من نوّن الشّهاب ،
جعل القبس من صفة الشّهاب ، وكلّ
الصفحه ٤٠٨ : أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ
تَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ
الصفحه ٤٢٠ :
الَّذِينَ ظَلَمُوا أَهْواءَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ فَمَنْ يَهْدِي مَنْ أَضَلَّ
اللهُ وَما لَهُمْ مِنْ ناصِرِينَ
الصفحه ٥٠٤ :
من مكانهم يوم بدر
، قاله زيد بن أسلم. والثاني
: من تحت أقدامهم
بالخسف ، قاله مقاتل. والثالث
: من
الصفحه ٥٨١ : المستقرّ والمنزل. (قالُوا رَبَّنا مَنْ
قَدَّمَ لَنا هذا) أي : من سنّه وشرّعه (فَزِدْهُ عَذاباً
ضِعْفاً فِي
الصفحه ٨ :
هاهنا : محمّد صلىاللهعليهوسلم. وفي قوله تعالى : (مِنَ الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ) قولان : أحدهما
: أنه
الصفحه ١١٨ : ، فأحبّ أن يتولّاه ولده.
والقول الثاني :
أنه خاف تضييعهم للدّين ونبذهم إيّاه ، ذكره جماعة من المفسّرين
الصفحه ١٢٩ :
والثاني
: عجبا فائقا ،
قاله أبو عبيدة. والثالث
: شيئا مصنوعا ،
ومنه يقال : فريت الكذب ، وافتريته
الصفحه ١٩١ :
كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ
فَأَمْطِرْ عَلَيْنا حِجارَةً مِنَ السَّماءِ أَوِ ائْتِنا
الصفحه ٣٧٧ :
قوله تعالى : (وَحَرَّمْنا عَلَيْهِ الْمَراضِعَ) وهي جمع مرضع (مِنْ قَبْلُ) أي : من قبل أن نردّه