الصفحه ٣٠٦ : مِنْكُمُ الْحُلُمَ
فَلْيَسْتَأْذِنُوا) والأول أصح ، لأن معنى هذه الآية : وإذا بلغ الأطفال منكم
، أو من
الصفحه ٥٤٥ : نظر في علم النّجوم ، وكان القوم يتعاطون علم النّجوم
، فعاملهم من حيث هم ، وأراهم أنّي أعلم من ذلك ما
الصفحه ١٤١ : والسين والصاد والطاء ،
لأنّ آخر مخرج من اللام قريب من مخارجهنّ ، قال أبو عبيدة : إذا كان بعد «هل» تا
الصفحه ٢٣١ : ) (٨) (عَيْناً يَشْرَبُ
بِها) (٩) أي : يشربها ؛ وقد تزاد «من» ، كقوله تعالى : (ما أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ
الصفحه ٤٦ :
إلى غسق الليل ،
فيدخل فيها الأولى ، والعصر ، وصلاتا غسق الليل ، وهما العشاءان ، ثم قال
الصفحه ٣٤٨ : قلبك ، فثبت ، فلا
تنساه أبدا. قوله تعالى : (لِتَكُونَ مِنَ
الْمُنْذِرِينَ) أي : ممّن أنذر بآيات الله
الصفحه ٢٧ : حَدِيداً (٥٠) أَوْ خَلْقاً مِمَّا يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ
فَسَيَقُولُونَ مَنْ يُعِيدُنا قُلِ الَّذِي
الصفحه ٨٨ : ) وَعُرِضُوا عَلى رَبِّكَ صَفًّا لَقَدْ جِئْتُمُونا كَما
خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ
الصفحه ٣١٨ : ، الأولى مضمومة ، والثانية ساكنة ، واللام مضمومة
، و «الملائكة» نصبا. وقرأ عاصم الجحدري ، وأبو عمران الجوني
الصفحه ٥٦٧ : : (فَفَزِعَ مِنْهُمْ) وذلك أنهما أتيا على غير صفة مجيء الخصوم ، وفي غير وقت
الحكومة ، ودخلا تسوّرا من غير إذن
الصفحه ١٨٨ : . وقال الزّجّاج : غير الله.
قوله تعالى : (لَفَسَدَتا) أي : لخربتا وبطلتا وهلك من فيهما ، لوجود التّمانع
الصفحه ٣٥٤ :
ابن قتيبة ،
والزّجّاج. قال ابن قتيبة : وأهل النّظر يرون أنه مأخوذ من العقب ..
قوله تعالى
الصفحه ٣٥٨ : سليمان : ما الذي أبطأ بك؟ (فَقالَ أَحَطْتُ بِما
لَمْ تُحِطْ بِهِ) أي : علمت شيئا من جميع جهاته ممّا لم
الصفحه ٣٨٨ :
مَنْ أَحْبَبْتَ وَلكِنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ
بِالْمُهْتَدِينَ (٥٦) وَقالُوا إِنْ
الصفحه ٢٩٢ : مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبادِكُمْ وَإِمائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا
فُقَراءَ يُغْنِهِمُ اللهُ مِنْ