الصفحه ٢٤ :
الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ فَمَنْ يَنْصُرُنا مِنْ بَأْسِ اللهِ
إِنْ جاءَنا قالَ فِرْعَوْنُ
الصفحه ٨٨ : مِيقاتُهُمْ) بالنصب. قال أبو إسحاق : يكون يوما منصوب على الظرف ،
ويكون التقدير : أنّ ميقاتهم في يوم الفصل. قال
الصفحه ١٧٧ : القبر. وقال ابن زيد : المصائب في الدنيا ،
ومعنى (دُونَ ذلِكَ) دون يوم يصعقون وهو يوم القيامة. (وَلكِنَّ
الصفحه ١٥٨ : .
(يَوْمَ هُمْ عَلَى
النَّارِ يُفْتَنُونَ)
(١٣)
اختلف النحويون في
نصب «يوم» فقال أبو إسحاق : موضعه نصب
الصفحه ٣٦ : مِنْ فَوْقِها) قال كعب : مادت الأرض فخلق الله فيها الجبال يوم الثلاثاء
، وخلق الرياح والماء الملح
الصفحه ١٧٢ : مقدار عشرين مرة وهذه قراءة الكوفيين
؛ وقرأ الحسن وأبو عمرو ذرياتهم (٢) بالجمع فيها جميعا. وقرأ المدنيون
الصفحه ٢٧ :
وعلى مذهبه في
أشدّ العذاب كان هو أقرب إلى ذلك. وروى قتادة عن أبي حسّان الأعرج عن ناجية بن كعب
عن
الصفحه ٩٩ : جلّ وعزّ يوم القيامة فقال
: «هل تضارّون في القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب» قالوا : لا. قال : «فهل
الصفحه ٣٧ : :
هذه أربعة حمّامات لأن الواحد حمّام مذكر ، هكذا قال الأخفش سعيد (وَأَوْحى فِي كُلِّ سَماءٍ أَمْرَها
الصفحه ١٤ : جلس رجل مجلسا ولا مشى مشيا ولا اضطجع مضطجعا لم
يذكر الله جلّ وعزّ فيه إلّا كانت عليه ترة يوم القيامة
الصفحه ٥٠ : أُمَّ الْقُرى وَمَنْ حَوْلَها
وَتُنْذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ
الصفحه ٢٢ :
قيل فيه ما رواه
أبو وائل عن ابن مسعود ، قال : يحشر النّاس على أرض بيضاء مثل الفضة لم يعص الله
جلّ
الصفحه ٧٩ :
(فَاخْتَلَفَ
الْأَحْزابُ مِنْ بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْ عَذابِ يَوْمٍ
أَلِيمٍ
الصفحه ١٩٣ : على اللفظ في الإدراج ومثله
يوم يدع الداعي إلى شيء نكر (١) تكتب بغير واو على اللفظ في الإدراج. فأما
الصفحه ٣٠٥ : (يَوْمَ لا يُخْزِي
اللهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ) «الذين» في موضع
نصب على العطف ، ويجوز أن