الصفحه ٢٤٤ :
مرفوعا بالابتداء
ودلّ على خبره ما بعده من الشرط والمجازاة لأنه في معناه. ويجوز أن يكون في موضع
نصب
الصفحه ١٠٨ :
يَحْزَنُونَ (١٣) أُولئِكَ أَصْحابُ
الْجَنَّةِ خالِدِينَ فِيها جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ)
(١٤)
(إِنَّ
الصفحه ٩٥ : يَكْسِبُونَ)
(١٤)
(يَغْفِرُوا) في موضع جزم. قال الفرّاء (١) : هذا مجزوم بالتشبيه بالجزم والشرط كأنه كقولك
الصفحه ١١٥ : مِنَ الْجِنِ) «إذ» في موضع نصب
قيل : مضى «صرفنا» وقفناهم لذلك فسمّي صرفا مجازا (فَلَمَّا قُضِيَ) أي فرغ
الصفحه ٦٩ : الَّذِينَ هُمْ عِبادُ الرَّحْمنِ إِناثاً) مفعولان أي وصفوا أنه هكذا ، وحكموا أنه كذا. واختلف في
قراءة هذا
الصفحه ١٧٤ : الْبَرُّ الرَّحِيمُ)
(٢٨)
هذه قراءة أبي
عمرو وعاصم والأعمش وحمزة ، وقرأ أبو جعفر ونافع والكسائي (إِنَّهُ
الصفحه ١٣ : أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ) وإن شئت حذفت الياء لأن النداء موضع حذف. ومن أجلّ ما روي
فيه ما رواه محمد بن
الصفحه ٢١٨ : القليل عن الكثير. (وَأَبارِيقَ) لم ينصرف ؛ لأنه جمع لا نظير له في الواحد. (وَكَأْسٍ) واحد يؤدي عن الجمع
الصفحه ٧٦ : ، وهي بمنزلة اسم ضم إلى اسم. وقال أبو إسحاق : إنما انصرف لأنه له في
الواحد نظيرا نحو علانية وعباقية
الصفحه ٢٠٦ : الْمَغْرِبَيْنِ)
(١٧)
رفع على إضمار
مبتدأ يجوز أن يكون بدلا من المضمر الذي في «خلق» ، ويجوز الخفض(١) بمعنى
الصفحه ٢٨ : وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيَوْمَ يَقُومُ
الْأَشْهادُ (٥١) يَوْمَ لا يَنْفَعُ
الظَّالِمِينَ
الصفحه ١٩٦ : أَرْسَلْنا
عَلَيْهِمْ رِيحاً صَرْصَراً فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ)
(١٩)
(إِنَّا أَرْسَلْنا
عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٣٦ : الحال. (سِيماهُمْ فِي
وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ) أي علامتهم. وأصحّ ما قيل فيه أنّهم يوم القيامة
الصفحه ٢٥٧ : ـ المناقب ١٣ / ٢٠٩.
(٤) أخرجه ابن ماجة
في سننه باب ١٢ الحديث (١٦٧) ، وأبو داود في سننه ، الحديث رقم (٤٧٦٣).
الصفحه ٩٣ : ، وشرح عمدة الحافظ ٥٠٠ ، وشرح المفصل
٣ / ٢٦ ، والمقاصد النحوية ٣ / ٤٤٥ ، ولعدي بن زيد في ملحق ديوانه ١٩٩