الصفحه ١٥ : على تأنيث النفس والقراءة بالكسر تروى
عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم.
(وَيَوْمَ الْقِيامَةِ
تَرَى
الصفحه ١٧١ : ابن عباس (يَوْمَ يُدَعُّونَ
إِلى نارِ جَهَنَّمَ دَعًّا) (٢) قال : يدفع في أعناقهم حتّى يردّوا إلى
الصفحه ٨٥ : يجوز فيها مثل هذا. وقرأ أبو جعفر وطلحة (يَوْمَ نَبْطِشُ) (١) وهي لغة معروفة وقراءة أبي رجاء (يَوْمَ
الصفحه ١٥٣ : بِسَلامٍ
ذلِكَ يَوْمُ الْخُلُودِ)
(٣٤)
(مَنْ خَشِيَ
الرَّحْمنَ بِالْغَيْبِ) في موضع خفض على البدل من «كلّ
الصفحه ١١٦ :
قول صحيح وسمعت
علي بن سليمان يشرحه شرحا بيّنا ، قال الباء تدخل في النفي فتقول : ما زيد بقائم
الصفحه ١٥٢ : ) والعامل في يوم ظلام (وَتَقُولُ هَلْ مِنْ
مَزِيدٍ) في معناه قولان : أحدهما أنّ المعنى : ما في مزيد ، ويحتج
الصفحه ٢٥٤ : النصب على الحال في غير القرآن.
(يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ
اللهُ جَمِيعاً فَيَحْلِفُونَ لَهُ كَما يَحْلِفُونَ
الصفحه ٤٦ : كمّ ومن
قال في الجمع : أكمّة قال في الواحد : كمام. (وَيَوْمَ يُنادِيهِمْ
أَيْنَ شُرَكائِي) أي على
الصفحه ٢٧٣ :
تكره إلى ما تحبّ (وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ) أي مصيرنا ومصير الخلق يوم القيامة.
(رَبَّنا لا
الصفحه ٢٢٥ : وهو يوم الدّين
الذي يجازي الناس فيه بأعمالهم.
(نَحْنُ خَلَقْناكُمْ
فَلَوْ لا تُصَدِّقُونَ)
(٥٧)
أي
الصفحه ٢٠١ : .
(يَوْمَ يُسْحَبُونَ
فِي النَّارِ عَلى وُجُوهِهِمْ ذُوقُوا مَسَّ سَقَرَ)
(٤٨)
(يَوْمَ يُسْحَبُونَ
فِي
الصفحه ٢١٠ :
لأنهما محمولان
وقد قال الحسن ومجاهد وقتادة في قوله جلّ وعزّ : (وَنُحاسٌ) قالوا يذاب النحاس فيصبّ
الصفحه ١٠٠ :
الناس يا رسول الله هل نرى ربنا جلّ وعزّ يوم القيامة قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : هل تضارّون في
الصفحه ٢٢٠ :
أو عامر بن طفيل
في مركّبه
أو حارثا يوم
نادى القوم يا حار
قال
الصفحه ٢٧١ : ينفعوهم يوم القيامة. يكون العامل في
الظرف على هذا لن تنفعكم ويكون يفصل بينكم في موضع نصب على الحال ، ويجوز