الصفحه ٢٦٢ :
فَضْلاً مِنَ اللهِ وَرِضْواناً وَيَنْصُرُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ هُمُ
الصَّادِقُونَ
الصفحه ٢٧١ :
الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ) عطف على الرسول أي ويخرجونكم (أَنْ تُؤْمِنُوا
بِاللهِ
الصفحه ٢٧٧ :
الياء ، لأن
النداء موضع حذف. (وَقَدْ تَعْلَمُونَ
أَنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ) والأصل أنّني
الصفحه ٢٩٢ : وتحاسبون عليه (وَذلِكَ عَلَى اللهِ
يَسِيرٌ) أي سهل ؛ لأنه لا يعجزه شيء.
(فَآمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ
الصفحه ٢٩٣ : .
(٢)
(وَأَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّما عَلى رَسُولِنَا الْبَلاغُ
الْمُبِينُ
الصفحه ٢٩٨ : أن أبيّ بن كعب قال : يا رسول
الله الصغار والكبار اللائي يئسن من المحيض (وَأُولاتُ
الْأَحْمالِ) لم
الصفحه ١٥ : لِلْمُتَكَبِّرِينَ) وبيّن رسول الله صلىاللهعليهوسلم معنى الكبر فقال : الكبر سفه الحقّ وغمس الناس أي
احتقارهم. وفي
الصفحه ٢٦ : صخر بن جويرية عن نافع عن ابن عمر قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم «إنّ الكافر إذا
مات عرض على
الصفحه ٢٨ : عن أبيه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «من حمى مؤمنا من منافق يغتابه بعث الله جلّ وعزّ
ملكا
الصفحه ٦٠ : المحرمة ولم يقل رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لا تكون الكبائر إلا هذه فيجب التسليم. وقد روى مسروق عن
عبد
الصفحه ٦١ : وعطاء ومحمد يقول : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ينادي مناد يوم القيامة أين من له وعد على الله
الصفحه ٨٢ : ، وقال : نزل بمكة من قبل أن يؤمروا بالسلام ،
وأيضا فإنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قد نهى أن يبدأ
الصفحه ٨٤ : رَسُولٌ مُبِينٌ) (١٣)
(أَنَّى لَهُمُ
الذِّكْرى) في موضع رفع بالابتداء على قول سيبويه ، وعلى قول غيره
الصفحه ٩١ : رسول الله؟ قال : «ولا أنا إلّا أنا يتغمّدني الله
منه برحمة».
(فَإِنَّما
يَسَّرْناهُ بِلِسانِكَ
الصفحه ٩٩ : إسرائيل عن سفيان بن عيينة عن سهيل بن أبي صالح عن أبيه
عن أبي هريرة قال : قالوا : يا رسول الله هل نرى ربّنا