الصفحه ٢٦٠ : اللهصلىاللهعليهوسلم يقول : «إنّا
معاشر الأنبياء لا نورث ما تركنا صدقة» (١) ولكنّي أقرّه على ما كان يفعله فيه ، وتابعه
الصفحه ٥١ : أزواجا أي ذكرانا وإناثا. (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ) أي لا يقدر أحد على هذا غيره والكاف في (كَمِثْلِهِ
الصفحه ٢٧٢ : الأصل (فِي إِبْراهِيمَ
وَالَّذِينَ مَعَهُ) قال عبد الرحمن بن زيد : (الَّذِينَ مَعَهُ) الأنبيا
الصفحه ٦٩ : عِبادٌ
مُكْرَمُونَ) [الأنبياء : ٢٦].
واحتجاجه بأنه ردّ لقولهم بنات لا يلزم لأن عبادا إنما هو نفي لمن قال
الصفحه ٧٧ : حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَها وارِدُونَ) [الأنبياء : ٩٨]
قالوا : أليس قد عبد عيسى صلىاللهعليهوسلم وهو
الصفحه ١٣٢ : : البؤس كما قال : (أَنِّي مَسَّنِيَ
الضُّرُّ) [الأنبياء : ٨٣]
فعلى هذا يجب أن يكون الضرّ هنا أولى ولكن حكى
الصفحه ١٩٥ :
الأنبياءصلىاللهعليهوسلم عظة وعبرة ، ومذهب قتادة ولقد تركنا السفينة آية. (فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) هذه قرا
الصفحه ٢٢٢ : الآخرين ، وفي الثاني ثلّة من الأولين وثلّة من الآخرين ؛ لأن الأول
للسابقين إلى اتباع الأنبيا
الصفحه ٢٤٦ : أنه وأن الفضل
بيد الله أي بيد الله دونهم ؛ لأنه كما روي قالوا : الأنبياء منّا فكفروا بعيسى
الصفحه ٢٩٢ : :
فلذلك لم يجز جاءني ثلاثة بشر (فَكَفَرُوا) أي جحدوا أنبياء الله جلّ وعزّ وآياته (وَتَوَلَّوْا) أي أدبروا
الصفحه ٤٩ : الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ اللهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) الكاف من «كذلك» في موضع نصب نعت لمصدر ، واسم الله عزوجل
الصفحه ٨٦ : «كم» لأنهم
يقولون في جواب كم مالك؟ ثلاثون وما أشبهه ، ولو كان كما قال لكان الجواب بالكاف
لأن قائلا لو
الصفحه ١٦١ : الفراء (٢) أن يكون التقدير حقّا مثل ما ، وأجاز أن يكون «مثل» منصوبة
بمعنى كمثل ثم حذف الكاف ونصب ، وأجاز
الصفحه ٢١٢ : )
أن في موضع خفض
بالكاف ، والكاف في موضع رفع بالابتداء والخبر محذوف «وهنّ» في موضع نصب اسم «أنّ
الصفحه ٢٤١ :
(اعْلَمُوا أَنَّمَا
الْحَياةُ الدُّنْيا لَعِبٌ وَلَهْوٌ) «ما» كافة لأنّ عن
العمل ولو جعلتها صلة