الصفحه ٢٩٩ :
(أَلا إِنَّهُمْ) «إنّ» بعد «ألا»
مكسورة لأنها مبتدأة ، وحكى سيبويه أنّها تكون بعد «أما» تكون
الصفحه ٣٠٠ :
هُوَ
صالِ الْجَحِيمِ). وعن ابن عباس : ما أنتم بمضلّين إلّا من قدّر عليه أن
يضلّ.
وروى أبو الأشهب
الصفحه ١٧١ : إلّا زيدا فتؤكد أن الجماعة تنقص زيدا ، وكذلك رؤوس الأعداد تشبّه بالجماعات
، تقول : عندي عشرة فجائز أن
الصفحه ١٠٨ : بعضا.
إذا دخلت اللام لم
يكن في «إن» إلا الكسر ، ولو لم تكن اللام ما جاز أيضا إلا الكسر لأنها مستأنفة
الصفحه ١٦٧ : ء (١) : أن بعض النحويين قال : إنّها ويك أي ويلك ثم حذفت اللام.
قال أبو جعفر : وما أعلم جهة من الجهات إلّا هذا
الصفحه ١٩٧ : على اللفظ. وحكى يونس عن ابن أبي
عمرو بن العلاء قال : ما أعرف للرفع وجها إلّا أن يجعل البحر أقلاما وأبو
الصفحه ٢٤٠ : (٣)
ويجوز في غير
القرآن باللتين وباللاتي وباللواتي وبالذين للأولاد خاصة. (إِلَّا مَنْ آمَنَ) في موضع نصب
الصفحه ٤٨ : .
(لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا) التقدير عند سيبويه والكسائي «غير الله» فلمّا جعلت
الصفحه ١٤١ : ثمود ؛ إلا أن الاختيار عند سيبويه الصرف ،
وحجته في ذلك قاطعة لأن هذا الاسم لما كان يقع للتذكير والتأنيث
الصفحه ٢٥٥ :
(وَلا يَزِيدُ
الْكافِرِينَ كُفْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ إِلَّا مَقْتاً) مفعولان ، وكذا (وَلا
الصفحه ١٦ :
(لا يَسْمَعُونَ فِيها
لَغْواً إِلَّا سَلاماً) قال الأخفش سعيد : وهذا على الاستثناء الذي ليس من
الصفحه ١٨ : التشايع التعاون ، «عتيا» على البيان.
(وَإِنْ مِنْكُمْ
إِلَّا وارِدُها) قد ذكرنا فيه أقوالا : قال خالد بن
الصفحه ٣١ : مسعود إن هذان إلّا ساحران
وقال الكسائي : في قراءة عبد الله إن هذان ساحران بغير لام ، وقال الفرا
الصفحه ٧١ : ، وقرأ أبو عمرو وعاصم (أُذِنَ) (١) كما قرأ أهل المدينة وقرأ يقاتلون بكسر التاء ، وقرأ
الكوفيون إلّا عاصما
الصفحه ٨٩ :
(الزَّانِي لا
يَنْكِحُ إِلَّا زانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً) قد ذكرنا معناه وأن الوجه فيه أن يكون