الصفحه ١١٠ : بن خلف. فعقبة قتله عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه
وأميّة قتله النبيّ صلىاللهعليهوسلم فكان هذا من
الصفحه ٢٥٤ : كنا نعمل
(أَوَلَمْ
نُعَمِّرْكُمْ) أي فيقال لهم ، وروى أبو هريرة عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «من
الصفحه ١٠٦ :
إسحاق فكان مؤذيا
للنبيّ صلىاللهعليهوسلم (اكْتَتَبَها فَهِيَ
تُمْلى عَلَيْهِ) على لغة من قال
الصفحه ٢٦٠ : تجري.
قال محمد بن إسحاق
في روايته : جلس عتبة وشيبة ابنا ربيعة وأبو جهل وأميّة بن خلف يراصدون النبي
الصفحه ٥٥ : من أجلك. والمؤمن يغضب لله جلّ وعزّ إذا عصي. وأكثر أهل اللغة يذهب إلى أن قول
النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٦ : : يا مولاي من هذه الجهة ، ويقول : هذا عبدي ، أو أمتي. قال
النبيّ صلىاللهعليهوسلم :
ولكن ليقل فتاي
الصفحه ١١٦ : الله فهو القوام. قال أبو إسحاق : تفسر
هذه الآية على الحقيقة ما أدّب الله جلّ وعزّ به نبيّه
الصفحه ١٤٠ : اسم لرجل.
روى فروة بن مسيك وعبد الله بن عباس عن النبي
__________________
(١)
الشاهد للنابغة الجعدي
الصفحه ١٦٨ : واعتقدوا مثل ذلك ، والذين كذبوا حين اعتقدوا غير
ذلك وصدقوا في قولهم نحن نصبر ونثبت مع النبيّ
الصفحه ٢٠٩ : يقيم أو موضعا يقيمون فيه أو يقامون (وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ
النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ
الصفحه ٢٢٣ : أذى النبي وعن أذى
النساء وفي هذه الآية للعلماء غير قول فمنها أنه لم ينتهوا وأن الله جل وعز قد
أغراه
الصفحه ٢٩١ : روى حمّاد ابن زيد عن
محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «إنّ
الصفحه ٢٩٤ : على مذهبه وعلم أنه إذا سلم على آله من أجله
فهو داخل في السلام ، كما قال النبي صلىاللهعليهوسلم «صلّ
الصفحه ٢٦٤ : السَّماءِ) أي لم ينزل جندا من السماء ينتصرون له.
(إِنْ كانَتْ إِلَّا
صَيْحَةً واحِدَةً) في «كانت» مضمر
الصفحه ١٣٧ :
الْمُرْسَلُونَ) هذا تمام الكلام.
(إِلَّا مَنْ ظَلَمَ
ثُمَّ بَدَّلَ حُسْناً بَعْدَ سُوءٍ) استثناء ليس من الأول