الصفحه ٩٥ : يراه أنّه نبيّ وإن لم ينطق لما جعل عليه صلىاللهعليهوسلم من الدلائل ، كما يكاد هذا الزيت يضيء ولو لم
الصفحه ١٢٩ : درنا وقد ثملوا
شيموا وكيف يشيم
الشّارب الثّمل (٢)
إلّا أنّ أبا عمرو
بن العلا
الصفحه ٢٠٤ : لا نبات فيها ، وقال الأصمعي : الأرض الجرز التي
لا تنبت شيئا. قال محمد بن يزيد : يبعد أن تكون إلّا
الصفحه ٢١٤ : لَها
رِزْقاً كَرِيماً)
أهل التفسير على أن الرزق الكريم هاهنا الجنة.
(يا نِساءَ النَّبِيِّ
لَسْتُنَّ
الصفحه ٣٠٧ :
الروم قيصر وهرقل و (ذُو الْأَوْتادِ) نعت.
(إِنْ كُلٌ) بمعنى ما كلّ (إِلَّا كَذَّبَ
الرُّسُلَ فَحَقَّ
الصفحه ٣٠ :
أعدله. وفي الحديث
عن النبي صلىاللهعليهوسلم (وَكَذلِكَ
جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً) [البقرة
الصفحه ٤٦ : (هَلْ هذا إِلَّا
بَشَرٌ مِثْلُكُمْ) فهذا الذي قالوه والمعنى : هل هذا إلّا بشر مثلكم. وقد بين
الله جلّ
الصفحه ١٠١ : بهذه الآية غيرهم ؛ لأن هذه الآية نزلت قبل فتح مكة.
وعن النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «الخلافة
الصفحه ١٥٣ : فقط.
وأهل الكوفة يقرءون (تَحْسَبُها) وهو القياس لأنه من حسب يحسب إلّا أنه قد روي عن النبيّ
الصفحه ١٨٤ : متقاربان إلّا أن أهل
المدينة فرقوا بينهما لنسق الكلام ، فنسق الكلام في التي في «الأعراف» بالضم أشبه
إذ كان
الصفحه ٢٣١ : إلا في شيء بعينه ، والحمد أعمّ منه.
(مِنْسَأَتَهُ) (١) قراءة أهل المدينة وأبي عمرو ، وقرأها الكوفيون
الصفحه ٢٦١ : . قال أبو إسحاق : ومعنى (وَخَشِيَ الرَّحْمنَ بِالْغَيْبِ) خاف الله جلّ وعزّ من حيث لا يراه أحد إلّا الله
الصفحه ٢٧٢ : كثير والكوفيون
إلا عاصما (جِبِلًّا) (٢) بضم الجيم والباء وتخفيف اللام ، وقرأ أبو عمرو (جِبِلًّا
الصفحه ٣٠٣ : عليه ، وكثّر فيه أبو عبيد القاسم بن سلام في «كتاب القراءات» ، وكلّ
ما جاء به فيه إلّا يسيرا مردود. قال
الصفحه ٤٢ : : (فَلا يُخْرِجَنَّكُما مِنَ الْجَنَّةِ
فَتَشْقى) قال : يعني شقاء الدنيا لا ترى ابن آدم إلّا ناصبا.
قال