الصفحه ٦٣ :
على قراءة من قرأ (خَسِرَ) (١) وقرأ مجاهد وحميد خاسر الدنيا والآخرة (٢) نصبا على الحال خسر الدنيا
الصفحه ٢٢٠ :
وعزّ عليهم في
أزواجهم أنه لا نكاح إلا بولي وشاهدين عدلين وصداق ، وأن لا يتزوج الرجل أكثر من
أربع
الصفحه ٧٩ : عظاما كان
كلّ جزء منها عظما فكل واحد منها يؤدي عن صاحبه فليس كذا «وانظر إلى العظام» لأن
هذا إشارة إلى
الصفحه ١٦٢ : بما تحاذر أينفعك لفّك يدك
فقال : لا ولكنّي ضعيف خلقت من ضعف وكشف يده فأدخلها في فم الحيّة فعادت عصا
الصفحه ٢٠٢ : يتبيّن
فيه الإعراب لأنه فعل مقصور. ومعنى مقصور أنه قصر منه الإعراب ومعنى منقوص أنه نقص
منه الإعراب
الصفحه ٦١ :
(مِنَ) في موضع رفع بالابتداء ، ويجادل على اللفظ ، ويجوز في غير
القرآن يجادلون على المعنى
الصفحه ٦٥ : : وهذا تأويل من لا دربة له بالحديث ، ولا بكتب أهل
التفسير ، لأن الحديث في هذه الآية مشهور رواه سفيان
الصفحه ٣١٢ : نصّب جمع نصب كوثن ووثن ، ويجوز أن يكون نصب بمعنى نصب حذفت منه
الضمة فأما (وَما ذُبِحَ عَلَى
النُّصُبِ
الصفحه ١٢٤ :
بعينها قد دخلت
على سوف (قَلِيلُونَ) جمع مسلّم كما يقال : أحدون.
من غاظ يغيظ وهي
اللغة الفصيحة
الصفحه ٥٥ :
وربّما أنكر هذا
من لا يعرف اللغة ، وهذا قول صحيح والمعنى مغاضبا من أجل ربه ، كما تقول : غضبت لك
أي
الصفحه ٩١ : من ذوات الواو
وإن كان قد كتب بالياء. وروى علي بن أبي طلحة عن ابن عباس رحمهالله في قوله : (وَلَوْ لا
الصفحه ١٣٦ : أو من نوعها. و «بشهاب قبس» إضافة النوع إلى
الجسم كما تقول : هذا ثوب خزّ. والشهاب كلّ ذي نور ، نحو
الصفحه ١٩٤ : ) جزم بالشرط ، ويجوز الرفع على أن من بمعنى الذي.
(وَإِذْ قالَ لُقْمانُ
لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ) «إذ
الصفحه ٤٥ : معرضون عن التأهب للحساب.
(ما يَأْتِيهِمْ مِنْ
ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ) نعت لذكر ، وأجاز الكسائي
الصفحه ١٥٦ : .
(وَأَوْحَيْنا إِلى
أُمِّ مُوسى أَنْ أَرْضِعِيهِ) فإن خفّفت الهمزة ألقيت حركتها على النون وحذفتها لقربها
من