الصفحه ٥٦ :
عبيد فيه قول آخر
وهو أنه أدغم النون في الجيم. وهذا القول لا يجوز عند أحد من النحويين علمناه لبعد
الصفحه ٢٠٥ : تكون في موضع نصب على الظرف. قال الفراء (١) : يعني فتح مكة ، وأولى من هذا ما قاله مجاهد قال :
يعني يوم
الصفحه ٦٨ : أنه كسر التاء على
لغة من قال : أنت تضرب. والسحيق : البعيد.
__________________
(١)
انظر البحر
الصفحه ١٣٩ : ء (فَمَكَثَ) (٢) قال سيبويه : مكث يمكث مكوثا ، كما قالوا : قعد يقعد
قعودا. قال :
ومكث مثل ظرف ،
وحجّة من ضمّ
الصفحه ٨١ :
والوتر. (وَجَعَلْناهُمْ أَحادِيثَ) يتحدّث بخبرهم ويتعجّب منه ويعتبر به (فَبُعْداً) مصدر أي أبعدهم
الصفحه ٢٤٠ : (٣)
ويجوز في غير
القرآن باللتين وباللاتي وباللواتي وبالذين للأولاد خاصة. (إِلَّا مَنْ آمَنَ) في موضع نصب
الصفحه ٢٧١ :
من اللذات والنعيم
عن الاهتمام بأهل المعاصي ومصيرهم إلى النار وما هم فيه من أليم العذاب وإن كانوا
الصفحه ١٤٧ :
(طائِرُكُمْ مَعَكُمْ) [يس : ١٩] أي لازم
لكم ما كان من خير أو شرّ لازم لكم وفي رقابكم.
(وَكانَ
الصفحه ٥٩ : ، من زبرت أي كتبت ، وجمعه زبر ، ومن قال : زبور جعله جمع زبر (أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ
الصفحه ١٩٧ :
والأخرى أن يكون
في موضع الحال. وقرأ أبو عمرو وابن أبي إسحاق (وَالْبَحْرُ
يَمُدُّهُ) (١)
بالنصب
الصفحه ٨٩ : موضع نصب بمعنى ثم لم يحضروا أربعة شهداء. والوجه الثالث أن
يكون حالا من النكرة. (وَلا تَقْبَلُوا
لَهُمْ
الصفحه ١٩ : : وريّا ، ومن رواه عنه ورئيا بالهمز فهو يكون على
الوجه الأول. وقراءة أهل الكوفة وأبي عمرو من رأيت على
الصفحه ١٢٢ :
والحوادث علمتم وأيقنتم أنّ لهما صانعا ومدبّرا.
عليهم من الأول
وأدنى إلى أفهامهم من الأول.
فخاطب موسى
الصفحه ١٢٦ : إسحاق : قال النحويون : هو استثناء ليس من الأول ،
وأجاز أبو إسحاق أن يكون من الأول على أنهم كانوا يعبدون
الصفحه ١٩٠ : لعذاب القبر إذ كان قد صحّ عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم من غير طريق أنه تعوّذ منه ، وأمر أن يتعوّذ منه