الصفحه ٢٥١ : . وقيل : الحرور يكون فيهما. وهذا أصحّ القولين ، لأن الحرور فعول من
الحرّ ، وفيه معنى التكثير أي الحرّ
الصفحه ٨٨ :
سورة أنزلناها (وَفَرَضْناها) أي وفرضنا فيها من الحلال والحرام «وفرضناها» فيه ثلاثة
أقوال : قال أبو عمرو
الصفحه ١٠١ : بعدي ثلاثون» (١) هذا للآية (وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ
مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً) وعاصم يقرأ
الصفحه ١٤٣ : الإعراب من الأسماء.
أي وإنّ الكلام ،
أو أنّ مبتدأ الكلام «بسم الله الرّحمن الرّحيم» ، وأجاز الفرا
الصفحه ٢٠٩ :
شديدة البرد فقطعت
خيامهم وشغلتهم ببردها ، والمؤمنون حذاءهم لم يلحقهم منها شيء.
(وَتَظُنُّونَ
الصفحه ٢٥ : الكسائي عن محمد بن سهل هذا. وأجود من هذا الإسناد ما
رواه يحيى القطّان عن الثوري عن عطاء بن السائب عن سعيد
الصفحه ٣١ : لمخالفتها المصحف. قال أبو جعفر :
القراءة الأولى للعلماء فيها ستة أقوال : منها أن يكون إنّ بمعنى نعم ، كما
الصفحه ٢٣٤ :
(فَقالُوا رَبَّنا
باعِدْ بَيْنَ أَسْفارِنا) فيه ستة أوجه من القراءات (١) قرأ الحسن وأبو رجاء وأبو
الصفحه ٢٤٢ :
الغيوب يقذف
بالحقّ. قال أبو إسحاق : والرفع من جهتين : على الموضع لأن الموضع رفع وعلى البدل
مما في
الصفحه ٢٢٤ : من أحسن ما قيل وفي
الحديث عن النبي صلىاللهعليهوسلم «خمس يقتلن في
الحرم». (لَنُغْرِيَنَّكَ) لام
الصفحه ٣٩ :
(أَلَّا يَرْجِعُ
إِلَيْهِمْ قَوْلاً) (١) بالنصب على أن تنصب بأن ، والرفع أولى وقد ذكرناه
الصفحه ١٢٥ : خفّفتهما
فقلت «نبأ إبراهيم» ، وإن شئت خففت الأولى فقلت «نبأ إبراهيم». وثمّ وجه خامس إلّا
أنه بعيد في
الصفحه ١١٤ : ) [النساء : ٢٣] إلى
آخر الآية. وشرح هذا أنّ السبع الأول من النسب فتقديره في العربية : فجعله ذا نسب
وذا صهر
الصفحه ٢٦٩ : كسرت الخاء لالتقاء
الساكنين. وزعم الفراء (١)
: أن هذه القراءة أجود وأكثر ، فترك ما هو أولى من إلقا
الصفحه ٤٠ :
فظنّ أن له بذلك
فضلا عليهم فأخذ قبضة من أثر دابّة جبرائيل عليهالسلام ونبذها في العجل ، وإنما فعل