الصفحه ٢٠٣ : همزتين في كلمة واحدة وهو من دقيق النحو ، وشرحه أن الأصل أأممة ثم ألقيت
حركة الميم الأولى على الهمزة
الصفحه ٩٥ : هو في القلب فقال : (يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبارَكَةٍ
زَيْتُونَةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ) قال
الصفحه ١٧٢ : علي بن سليمان يحكي عن محمد بن يزيد قال :
المعنى وما أنتم
بمعجزين في الأرض ولا من في السماء على أن من
الصفحه ٦٤ :
إنما جاز في الآية لأن في الكلام معنى المجازاة أي من آمن ، ومن تهوّد ، أو تنصّر
، أو صبأ ، ففصل ما بينهم
الصفحه ٨٢ :
ظاهر. وقيل : كلّ
حزب بما لديهم فرحون أي بما هم فيه من اللذات وطلب الرئاسة.
(فَذَرْهُمْ فِي
الصفحه ٢٣٥ :
(وَلَقَدْ صَدَّقَ
عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ) فيه أربع أوجه من القراءات : قرأ أبو جعفر وشيبة
الصفحه ١٠٠ :
من ماء جاء هذا
هكذا. وقيل : أصل خلق النار والنور من الماء. (فَمِنْهُمْ مَنْ
يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ
الصفحه ٢٨٨ : جميعا.
(وَلَقَدْ نادانا
نُوحٌ) من النداء الذي هو استغاثة ودعاء. (فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ) قال الكسائي
الصفحه ٩٠ : ، ويجوز النصب في «عصبة» على الحال ، ويكون الخبر (لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ
مِنَ الْإِثْمِ
الصفحه ١٩٣ : الأعمش وحمزة
والكسائي (وَيَتَّخِذَها) عطفا على ليضلّ. والرفع من وجهين : أحدهما أن يكون معطوفا
على يشتري
الصفحه ٢٥٨ : ء قلب ، وقلب القرآن «يس» من قرأها نهارا كفي همّه ، ومن قرأها
ليلا غفر ذنبه. قال شهر بن حوشب : يقرأ أهل
الصفحه ٢٦٠ : صلىاللهعليهوسلم ليبلغوا من أذاه فخرج عليهم يقرأ أول «يس» وفي يده تراب
فرماهم به ، وقرأ (وَجَعَلْنا مِنْ
بَيْنِ
الصفحه ٢٩٠ :
(فَراغَ إِلى
آلِهَتِهِمْ فَقالَ أَلا تَأْكُلُونَ) فخاطبها كما يخاطب من يعقل ، لأنهم أنزلوها بتلك
الصفحه ٧٨ :
قال الفراء (١) : أي إلّا من أزواجهم اللاتي أحلّ الله جلّ وعزّ لهم
الأربع لا تجاوز. (أَوْ ما
الصفحه ٩٧ : بدلا من ظلمات الأولى ، ويقال : «ظلمات» لخفّة
الفتحة و «ظلمات» لنقل الضمة.
(وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ
اللهُ