الصفحه ١٦٠ :
أنّ (يَبْطِشَ) (١) أعرف منها ، وإن كان الضمّ أقيس ، لأنه فعل لا يتعدّى. (إِنْ تُرِيدُ إِلَّا أَنْ
الصفحه ١١٧ :
(وَمَنْ يَفْعَلْ
ذلِكَ يَلْقَ أَثاماً) شرط ومجازاة.
(يُضاعَفْ لَهُ
الْعَذابُ) بدل من يلق قال
الصفحه ٨٤ : ٨٥ ، و ٨٧ و ٨٩ من السورة.
(٢)
انظر البحر المحيط ٦ / ٣٨٦.
(٣)
انظر معاني الفراء ١٢١.
الصفحه ٤٦ : كَما أُرْسِلَ الْأَوَّلُونَ) أي كما أرسل موسى صلىاللهعليهوسلم بالعصا وغيرها من الآيات ، وكان هذا
الصفحه ٤٣ : الْأُولى) قال أبو جعفر: إذا نوّنت بيّنة ورفعت جعلت «ما» بدلا منها
، وإذا نصبتها على الحال. والمعنى : أو لم
الصفحه ١٥١ :
الْخالِدُونَ) [الأنبياء : ٣٤]
وهذا الرّد على أبي عمرو وعاصم وحمزة وطلحة والأعرج لا يلزم منه شي
الصفحه ٥ : وَيَرِثُ
مِنْ آلِ يَعْقُوبَ) (٢) بالجزم فيهما. قال أبو جعفر : القراءة الأولى بالرفع أولى
في العربية وأحسن
الصفحه ٢٧ :
هارون أخي وزيرا
لي ، ويجوز أن يكون هارون بدلا من وزير لأن المعرفة تبدل من النكرة ، ويجوز الرفع
الصفحه ١٩٢ : ، لأنه أول آية أو في موضع
نصب بمعنى أعني ، أو في موضع خفض على أنه نعت للمحسنين.
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
الصفحه ١١٠ :
(وَيَوْمَ يَعَضُّ
الظَّالِمُ عَلى يَدَيْهِ) الماضي عضضت وحكى الكسائي عضضت بفتح الضاد الأولى. وجا
الصفحه ١٣٢ : الأكثر يخالفه فيه.
قال الضحاك : يعني
أهل مكة.
قال : يعني من
العذاب والهلاك.
(ما) الأولى في موضع نصب
الصفحه ١٣٥ : ) بمعنى هذه تلك آيات القرآن ، ويجوز في هذا ما جاز في أول «البقرة»
في قوله جلّ وعزّ (ذلِكَ الْكِتابُ
الصفحه ٢٠٨ :
بشيء ودعت النفس
إلى غيره كان أمر النبي صلىاللهعليهوسلم أولى. وفي الحديث «أنا أولى بالمؤمنين من
الصفحه ١٠٧ : ، كما يقال : يا عجباه أي هذا من أوقاتك فاحضر ، وهذا أبلغ من
تعجّبت.
أي بلاؤكم أعظم من
أن تدعوا الثبور
الصفحه ٢٧٥ :
ساكنان وكذا (قُلْ يُحْيِيهَا
الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ).
(الَّذِي جَعَلَ
لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ