الصفحه ٣٣ : ٦ / ٢٤١ والإتحاف ١٨٦.
(٣)
انظر إعراب الآية ١١ من سورة النساء.
(٤)
انظر البحر المحيط ٦ / ٢٤١ ، ومعاني
الصفحه ٦٦ : بالخفض. فالقراءة الأولى فيها ثلاثة أوجه : يكون الذي
جعلناه للناس من تمام الكلام ثم تقول سواء فترفعه
الصفحه ٢٦٢ : ) (١) وربما غلط في هذا بعض الناس فتوهّم أنه من عز يعزّ ، وليس
منه إنما هو من قول العرب : عازّني فلان فعززته
الصفحه ١٧٣ : على أنه نصب مودّة لأنه جعلها مفعولا من أجلها ، كما تقول
: جئتك ابتغاء العلم وقصدت فلانا مودّة له
الصفحه ٧٠ : قائل : فلم صار بدنة وبدن
أفصح ، وخشبة وخشب أفصح ، والوزن واحد؟ فالجواب أنّ بدنة في الأصل نعت من البدانة
الصفحه ٢٤٨ : الأول ، ويكون هذا
زائدة. وتقول : بار يبور إذا هلك ومنه بارت السوق ، ونعوذ بالله جلّ وعزّ بوار
الأيّم
الصفحه ٢٥٣ :
جماعة من أهل
النظر قالوا : لأن الضمير في حقيقة النظر لما يليه أولى. وقد ذكرنا (١) قول العلما
الصفحه ١٤٢ : : يا قدم زيد ، والقراءة به بعيدة لأن الكلام يكون معترضا. والقراءة الأولى
يكون الكلام بها متّسقا ، وأيضا
الصفحه ٢٠٠ : ) قال أبو إسحاق : هو من توفية العدد أي يستوفي عددكم
أجمعين.
__________________
(١)
انظر البحر المحيط
الصفحه ٦ :
كانت هذه حاله. (مِنْ آلِ يَعْقُوبَ) لم ينصرف لأنه أعجمي وزعم عاصم الجحدري أنهم لو قالوا هو
يعقوب
الصفحه ٢٠٤ : ءة بيّنة. والقراءة الأولى بالياء فيها
إشكال لأنه يقال : الفعل لا يخلو من فاعل فأين الفاعل ليهد فتكلّم
الصفحه ٣٠٩ : تُشْطِطْ) (١) بفتح التاء وضم الطاء الأولى ، وقال أبو حاتم لا يعرف هذا
في اللغة. قال أبو جعفر : يقال أشطّ
الصفحه ١٠٢ : عمرو (ثَلاثُ عَوْراتٍ) بالرفع ، وقرأ الكوفيون (ثلاث عورات) (٢) بالنصب ، والقول في هذا قريب من القول في
الصفحه ١٠٦ :
إسحاق فكان مؤذيا
للنبيّ صلىاللهعليهوسلم (اكْتَتَبَها فَهِيَ
تُمْلى عَلَيْهِ) على لغة من قال
الصفحه ٢٣٦ : وَما لَهُمْ فِيهِما مِنْ
شِرْكٍ وَما لَهُ مِنْهُمْ مِنْ ظَهِيرٍ) قال الضحاك والسدي أي من معين