الصفحه ٢٧٢ :
(وَأَنِ اعْبُدُونِي) من كسر النون فعلى الأصل ، من ضم كره كسرة بعدها ضمة.
(وَلَقَدْ أَضَلَّ
الصفحه ١٨٧ :
الرحم فرضا من
الله جلّ وعزّ حتى قال مجاهد : لا يقبل صدقة من أحد ورحمه محتاجة ، وقيل : ذو
القربى
الصفحه ٣٧ : هم قريبا منّي. قال أبو حاتم : قال عيسى : بنو تميم
يقولون هم أولى مرسلة مقصورة ، وأهل الحجاز يقولون
الصفحه ١٣١ : صلىاللهعليهوسلم ، كما قال جلّ وعزّ (قُلْ مَنْ كانَ
عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ) [البقرة : ٩٧]
فإنه نزّله على قلبك.
أي
الصفحه ٨٠ : : وناس من العرب كثير يقولون :
أيهات (٤) يعني أنهم يبدلون من الهاء همزة ، ويجوز فيها ما جاز في هيهات من
الصفحه ٢١٤ :
وعاصم ، وقرأ سائر
الكوفيين ويعمل صالحا (١) وأبو عبيد يميل إلى هذه القراءة لأنه عطف على الأول. وقد
الصفحه ٣١٨ :
(قالَ أَنَا خَيْرٌ
مِنْهُ) مبتدأ وخبره. قال الفراء : ومن العرب من يقول : أنا أخير
منه وأشرّ منه
الصفحه ٩٣ :
وظهر التضعيف في الثاني
، لأن لام الفعل من الثاني ساكنة ومن الأول متحركة وهما في موضع جزم جوابا
الصفحه ٢٠ :
جميعا. قال أبو جعفر : وهذا قول مردود عليه لا يعرفه أحد من أهل اللغة ، ولا يكون
الولد والولد إلّا لولد
الصفحه ٢٩٤ : ،
وقيل : هو الخضر قال الفراء : إن أخذت إلياس من الأليس صرفته.
روى الحكم بن أبان
عن عكرمة عن ابن عباس
الصفحه ٢٩ : أبو إسحاق
منها واحدا أنه نعت لكتاب أي لا يضلّه ربي ولا ينساه ، والقول الثاني أنه قد تمّ
الكلام ثم
الصفحه ٩٦ : ضمة والساكن ليس بحاجز حصين أبدل
من الضم كسرة وقلبت الواو ياء ، وإن كان عتى واحدا كان بالواو أولى وكان
الصفحه ٢٧٨ : (٣) بتنوين زينة ورفع الكواكب فالقراءة الأولى (بِزِينَةٍ الْكَواكِبِ) بحذف التنوين من زينة للإضافة ، وهي قرا
الصفحه ٣١٣ : : وهي الحزمة من الحشيش
وما أشبه ذلك.
(وَاذْكُرْ عِبادَنا
إِبْراهِيمَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ) على البدل
الصفحه ٨ : جعفر : كسر النون في هذا أولى في
العربية لجهتين : إحداهما أن
__________________
(١)
انظر البحر