الصفحه ١٢٠ : نفسك لتركهم الإيمان.
(إِنْ نَشَأْ
نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّماءِ آيَةً) شرط ومجازاة. (فَظَلَّتْ
الصفحه ١٣٤ : أتباعهم كذلك.
أي هم بمنزلة
الهائم لأنهم يذهبون في كلّ وجه من الباطل ولا يتّبعون سنن الحقّ ؛ لأن من اتّبع
الصفحه ١٦٥ : تقبلون ، وبعده (أَفَلا تُبْصِرُونَ) أي أفلا تتبيّنون هذا.
(وَنَزَعْنا مِنْ
كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً) قيل
الصفحه ١٧٠ : ذكرت في غير موضع من القرآن (أَلْفَ سَنَةٍ) منصوب على الظرف (إِلَّا خَمْسِينَ) منصوب على الاستثناء من
الصفحه ١٨٦ : التمام «ولا تكونوا من المشركين» ويكون
المعنى «من الذين فارقوا دينهم» (وَكانُوا شِيَعاً) على الاستئناف
الصفحه ١٩٨ : ] لا يعلمها إلّا هو أنها هذه. قال أبو إسحاق
: فمن زعم أنه يعلم شيئا من هذا فقد كفر (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٨١ :
يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ) قال الأصنام (فَاهْدُوهُمْ إِلى
صِراطِ الْجَحِيمِ) يقال : هديته إلى الطريق وهديته
الصفحه ١٢٧ : والجمع رذل ،
ولا يجوز حذف الألف واللام في شيء من هذا عند أحد من النحويين علمناه ، ومنعوا
جميعا سقطت له
الصفحه ١٩١ :
(وَلَقَدْ ضَرَبْنا
لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ) يدلّهم على ما يحتاجون إليه
الصفحه ٢١٣ : مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ صَياصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ
الرُّعْبَ) قال محمد بن يزيد : أصل
الصفحه ٢٣٨ :
قال سعيد عن قتادة
: (وَلا بِالَّذِي
بَيْنَ يَدَيْهِ) من الكتب والأنبياء عليهمالسلام.
(وَلَوْ
الصفحه ٢١ : .
(هَلْ تُحِسُّ
مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ) في موضع نصب (أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ
رِكْزاً) أي قد ماتوا وحصلوا على
الصفحه ١٠٤ :
عَلى أَمْرٍ جامِعٍ) أي ما يحتاج فيه إلا الاجتماع من الحرب وغيرها (لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى
الصفحه ٢٧٦ : . والعرب تقول : «جبروتي خير من رحموتي».
الصفحه ٢٨٠ : ، ويجوز في غير القرآن عند الخليل رحمهالله أن يقال : «صخرت منه» بالصاد ، ولغة شاذة «سخرت به»
بالياء.
أي