الصفحه ١٦٩ : :
أعجبني ما صنعت أي
صنيعك ، قال : وإن قلت ساء صنيعك لم يجز ، والتقدير الآخر أن يكون «ما» لا موضع
لها من
الصفحه ١٨٥ :
لِلدِّينِ) اتبع الدين واتبع فطرة الله. قال محمد بن جرير : «فطرة»
مصدر من معنى فأقم وجهك ؛ لأن معنى ذلك فطر
الصفحه ٣١٦ : إلى العصيان. (فَبِئْسَ الْقَرارُ) أي استقرارنا.
(قالُوا رَبَّنا مَنْ
قَدَّمَ لَنا هذا) (١) قال الفرا
الصفحه ٧ : أوخذ ، حذفت الهمزة الثانية لكثرة
الاستعمال ، وقيل لاجتماع حرفين من حروف الحلق ، واستغني عن الهمزة وكسرت
الصفحه ١٣ : أنه قال : ما من أحد
يدخل النار إلّا وله بيت في الجنة فيتحسّر عليه ، وقيل : تقع الحسرة إذا أعطي
كتابه
الصفحه ٥٢ : إسحاق :
إبراهيم ، يرتفع من جهتين على معنى : هو إبراهيم والمعروف به إبراهيم ، وعلى
النداء. قال أبو جعفر
الصفحه ١٤٤ : الله جلّ وعزّ : (وَكَذلِكَ
يَفْعَلُونَ) وليس هذا من كلامها ، كذا قال سعيد بن جبير.
(وَإِنِّي
الصفحه ١٤٦ : لأنها ، ويجوز أن
يكون بدلا من «ما» والكسر على الاستئناف.
(قِيلَ لَهَا ادْخُلِي
الصَّرْحَ) التقدير على
الصفحه ١٧٥ : مِنْ دُونِ اللهِ أَوْلِياءَ كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِ) الكاف في موضع رفع على التأويل ، لأنها خبر الابتدا
الصفحه ٢٥٩ : ، قال : ويجوز أن يكون من صلة المرسلين أي
الذين أرسلوا على صراط مستقيم.
هذه قراءة أهل
المدينة وأبي عمرو
الصفحه ٢٨٣ : (وَالْمُقِيمِي الصَّلاةِ) [الحج : ٣٥] على
هذا.
نصب على
الاستثناء.
(فَواكِهُ) بدل من رزق.
قال عكرمة : لا
الصفحه ٣٠٨ : تنزيه الله
جلّ وعزّ عن شبه المخلوقين. (بِالْعَشِيِّ
وَالْإِشْراقِ) من أشرقت الشمس إذا أضاءت وصفت. وعن
الصفحه ٣١٩ : تضمر ، والقول الآخر : أن تكون الفاء بدلا من القسم ، كما أنشدوا :
[الطويل]
٣٨٥ ـ فمثلك
حبلى
الصفحه ٤٨ : .
وحكى أبو حاتم أنّ
يحيى بن يعمر وطلحة قرأ : (هذا ذِكْرُ مَنْ
مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي) (٣) فزعم أنه
الصفحه ٦٧ : بِالْحَجِ) وما بينهما من المخاطبة ثلاثة أوجه كلّها عن العلماء :
فأما قول المتقدّمين فإنّ هذا كلّه مخاطبة