الصفحه ١٦٦ :
شُرَكاءَكُمْ) [القصص : ٦٤] أي
الذين جعلتموهم مع الله جلّ وعزّ شركاؤكم لأنهم جعلوا لهم نصيبا من
الصفحه ١٩٥ : وهن» قال أبو جعفر : فما علمت أن
أحدا من النحويين ذكره فيكون مفعولا ثانيا على حذف الحرف أي حملته بضعف
الصفحه ٢١٠ :
المكان إذا تبيّنت
فيه عورة وأعور الفارس إذا تبيّن منه موضع خلل. (إِنْ يُرِيدُونَ
إِلَّا فِراراً
الصفحه ٢٢٥ : .
قال الحكم بن أبان
عن عكرمة «قولوا قولا سديدا» قال : لا إله إلا الله وما أشبهها من الصدق والصواب.
قال
الصفحه ٢٨٩ :
الواحد : آخر
والأصل فيه أن يكون معه «من» إلا أنها حذفت ؛ لأن المعنى معروف لا يكون آخر ومعه
شيء من
الصفحه ٣٠٢ : بغير تنوين ولقراءته مذهبان : أحدهما أنه من
صادى يصادي إذا عارض ، ومنه (فَأَنْتَ لَهُ
تَصَدَّى) [عبس
الصفحه ٣ : المدينة
من أحسن ما في هذا والإمالة جائزة في «ها» وفي «يا» وما أشبههما نحو با وتا وثا
إذا قصرت ، وهذا قول
الصفحه ١٥ : ومصدرين.
(وَوَهَبْنا لَهُ مِنْ
رَحْمَتِنا أَخاهُ هارُونَ) بدل من الأخ ولم ينصرف لأنه معرفة عجمي ، وكذا
الصفحه ٧٧ : الهمزة على الدال وحذف الهمزة لأن الدال كانت ساكنة ، وإذا خفّفت الهمزة
قربت من الساكنين ، فحذفت الهمزة
الصفحه ٨٣ :
(بَلْ قُلُوبُهُمْ فِي
غَمْرَةٍ مِنْ هذا) قال أبو إسحاق : أي بل قلوبهم في عماية من هذا وقيل : بل
الصفحه ١١٣ : يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ) ولم يقل : أنّهم لأن منهم من قد علم أنه يؤمن وذمّهم جلّ
وعزّ بهذا (أَمْ تَحْسَبُ
الصفحه ١٢٣ : ساكنة والواو ساكنة والحاجز بينهما ضعيف والواو
في الأصل والياء على البدل منه وحذفهما ؛ لأن قبلهما ما يدلّ
الصفحه ١٢٩ : الحال.
(قالَ هذِهِ ناقَةٌ
لَها شِرْبٌ) قال الفراء (١) : الشّرب الحظّ من الماء. قال أبو جعفر :
فأمّا
الصفحه ١٣٣ : بالوحي والأمر بطاعة الله
جلّ وعزّ (وَما يَسْتَطِيعُونَ) أن يتقوّلوا مثل القرآن ، ولا أن يأخذوه من
الصفحه ١٥٥ : تلك و (آياتُ) بدل منها ، ويجوز أن يكون «تلك» في موضع نصب بنتلو و «آيات»
بدل منها أيضا وانتصابها كما