الصفحه ١٨٢ :
وقد زعم بعض
النحويين أنّ «إبليس» مشتقّ من هذا وأنه أبلس أي انقطعت حجّته ، ولو كان كما قال
لوجب أن
الصفحه ١٩٩ : رَيْبَ فِيهِ) الاجتماع على رفع تنزيل ، ورفعه من ثلاثة أوجه :
أحدها بالابتداء
والخبر (لا رَيْبَ فِيهِ
الصفحه ٢٠١ : مِنِّي
لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ) أي حقّ القول منّي لأعذبنّ من عصاني
الصفحه ٢١٢ : الهمزة. والكسر أكثر في كلام العرب والجمع فيهما جميعا
واحد عند الفراء ، والعلّة عنده في الضمّ على لغة من
الصفحه ٢١٨ : مثل دعائك. وسمّيت الصلاة صلاة لما فيها من الدعاء ولهذا
وغيره يقول فقهاء أهل المدينة يدعو في صلاته بما
الصفحه ٣٠٦ : ابتدع ، وخلق الله الخلق من هذا أي ابتدعهم على غير مثال ،
ثم بيّن أنهم حساد لقولهم (أَأُنْزِلَ عَلَيْهِ
الصفحه ١٢ : إسحاق : هو مصدر أي أقول قول الحق ؛
لأن ما قبله يدلّ عليه.
(ما كانَ لِلَّهِ أَنْ
يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ
الصفحه ٢٢ : ء من
الحروف الموانع للإمالة فهاتان علتان بينتان. وقد اختار بعض النحويين الإمالة ،
فقال أبو إسحاق
الصفحه ٨٥ : .
قال عبد الله بن
مسعود : وبعضهم يرفعه همزه الموتة. والموتة : ضرب من الجنون. وجمعت همزة وهي ساكنة
على
الصفحه ٨٧ : لَبِثْتُمْ) وقل كم لبثتم معنيان مختلفان لا يجوز أن يقال أحدهما أجود
من الآخر (عَدَدَ سِنِينَ) بفتح النون على
الصفحه ٢١٩ : ء والسلام فخصوص ، ومنه (يُلَقَّوْنَ فِيها
تَحِيَّةً وَسَلاماً) [الفرقان : ٧٥].
نصب على الحال.
قال سعيد عن
الصفحه ٢٦٣ :
بالتخفيف وزعم
الفراء أن معنى (طائِرُكُمْ مَعَكُمْ) أي رزقكم وعملكم و (بَلْ) لخروج من كلام إلى كلام
الصفحه ٢٩١ :
أي صالحا من الصالحين وحذف مثل هذا
كثير.
أي إنه يكون حليما
في كبره.
قال أبو جعفر :
فاختلف
الصفحه ٤٧ : : (أَفَلا تَعْقِلُونَ).
(وَكَمْ قَصَمْنا) «كم» في موضع نصب
بقصمنا (مِنْ قَرْيَةٍ) لو حذفت «من» لجاز الخفض
الصفحه ٧٦ :
(وَفِي هذا) أي وفي حكمه أنّ من اتّبع محمدا صلىاللهعليهوسلم موحد فقد سمّاكم المسلمين. قال أبو