الصفحه ١٤ : وبرّه.
(وَأَعْتَزِلُكُمْ
وَما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ) «ما» في موضع نصب
لأنها معطوفة أي واعتزل ما
الصفحه ٧٣ : .
والدليل على صحة هذا قوله جلّ وعزّ : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍ) فأوجب للنبيّ
الصفحه ١٨٤ :
أنّ منهم من كان
إذا تلي القرآن وهو حاضر سدّ أذنيه لئلّا يسمع فلمّا بيّن جلّ وعزّ الدلالة عليه
قال
الصفحه ٢٩٦ : محمد بن يزيد : أصل أبق تباعد ومنه : غلام آبق وأبق
وقال غيره :
إنما قيل يونس أبق
لأنه خرج لغير أمر
الصفحه ٢٤٣ :
الجماعة عن
الجماعة (وَإِذَا الرُّسُلُ
أُقِّتَتْ) [المرسلات : ١١]
والأصل «وقّتت» لأنه مشتق من الوقت
الصفحه ٢٦٤ : ما هو فيه من النعيم. (قالَ يا لَيْتَ
قَوْمِي يَعْلَمُونَ).
(بِما غَفَرَ لِي
رَبِّي) فيه ثلاثة أوجه
الصفحه ٢٧٧ : حمزة (١) بالإدغام فيهن. وهذه القراءة التي نفر منها أحمد بن حنبل
لمّا سمعها. قال أبو جعفر : هي بعيدة في
الصفحه ٥١ :
(قُلْ مَنْ
يَكْلَؤُكُمْ) فإن خفّفت الهمزة جعلتها بين الهمزة والواو ، ولهذا كتبت
واوا وحكى الكسائي
الصفحه ١٢١ : التاء لقربها منها (مِنْ عُمُرِكَ سِنِينَ) وتحذف الضمّة لثقلها فيقال من عمرك ، وحكى سيبويه (١) فتح العين
الصفحه ١٦٧ :
المعنى : إنما
أوتيته على علم بالتوراة ، لأنه كان عالما بها وأنكر قول من قاله إنه كان يعمل
الكيميا
الصفحه ١٨٨ :
أبين أنه من ذوات
الواو ، وأن القول كما قال أبو إسحاق.
(مِنْ قَبْلِ أَنْ
يَأْتِيَ يَوْمٌ لا
الصفحه ٢٢٣ : (احْمِلْ فِيها مِنْ
كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ) [هود : ٤٠] وقال جلّ وعزّ (وَآخَرُ مِنْ
شَكْلِهِ أَزْواجٌ
الصفحه ٢٨٢ : أبيه أو على ابنه حقّ فيأخذه منه لأنها الحسنات والسيئات» (١) ، وفي حديث آخر «رحم الله امرأ كانت لأخيه
الصفحه ١١ :
(قالُوا كَيْفَ
نُكَلِّمُ مَنْ كانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا) فيه ثلاثة أقوال : أحدها أن تكون «كان
الصفحه ١٣٨ : سُلَيْمانُ
داوُدَ) قال : ورث منه النبوّة والملك صلىاللهعليهوسلم (وَقالَ يا أَيُّهَا
النَّاسُ عُلِّمْنا