الصفحه ٣١٤ :
مصطفى ياء ساكنة
ونونا ، والألف من مصطفى ساكنة حذفت الألف لالتقاء الساكنين وكانت أولى بالحذف لأن
الصفحه ١٦٨ :
٢٩
شرح إعراب سورة العنكبوت
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(أَنْ) الأولى في موضع نصب بحسب
الصفحه ٢٠٦ : فِي جَوْفِهِ) «من» زائدة
للتوكيد ، وشبه هذا بالأول أنّه لم
__________________
(١)
انظر أسرار
الصفحه ٣٠٤ : ـ العاطفون
تحين ما من عاطف
والمطعمون زمان
أين المطعم (١)
وأنشد لأبي زبيد
الطائي
الصفحه ١١٢ : ، ويجوز أن
يكون هذا كلّه منصوبا على أنه معطوف على المضمر في (وَجَعَلْناهُمْ) وهو أولى لأنه أقرب إليه
الصفحه ٢٢٨ :
ويعزب. قال الفراء
(١) : والكسر أحبّ إليّ ، وهي قراءة الأعمش. (وَلا أَصْغَرُ مِنْ
ذلِكَ وَلا
الصفحه ٢٦٧ : ، منهم الفراء (١) ، قال : الرفع أعجب إليّ ، وإنما كان الرفع عندهما أولى
لأنه معطوف على ما قبله فمعناه
الصفحه ٢٦ : ، على الحال. قال أبو جعفر : وقد شرحناه فيما تقدم. والوقف حيه بالهاء.
(سَنُعِيدُها
سِيرَتَهَا الْأُولى
الصفحه ٣٢ : للمحبّ شفاء
من جوى حبّهنّ
إنّ اللّقاء (١)
أي : نعم ، فهذا
قول. وقال أبو زيد
الصفحه ٣٠١ : «ما» واللام بمعنى إلّا.
أي لو جاءنا ذكر
كما جاء الأولين لأخلصنا العبادة.
(فَكَفَرُوا) أي بالذكر
الصفحه ٢٤٤ : (أُولِي أَجْنِحَةٍ) نعت ، قال أبو إسحاق : أي أصحاب أجنحة (مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ) لم ينصرف لأن فيها
الصفحه ١٨٩ :
(وَإِنْ كانُوا مِنْ
قَبْلِ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ مِنْ قَبْلِهِ لَمُبْلِسِينَ) قد ذكرناه ، وكان
الصفحه ١٠٨ :
بعينه ثم يقال :
ما اتخذت من رجل وليّا ، فيكون نفيا عاما ، وقولك : وليّا تابع لما قبله فلا يجوز
أن
الصفحه ١٤٠ :
فقال : لا أعرفه ،
لم يكن في هذا دليل على أنه يمنعه من الصرف بل الحقّ على غير هذا ، والواجب إذا لم
الصفحه ٢٤٥ :
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خالِقٍ غَيْرُ اللهِ) هذه قرا