الصفحه ٢٦٥ : يروا من أهلكنا ، والوجه الآخر أن
تكون «كم» في موضع نصب بأهلكنا. قال أبو جعفر : القول الأول محال لأن «كم
الصفحه ١٠٣ : (وَلا عَلى
أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبائِكُمْ أَوْ
بُيُوتِ
الصفحه ١٧١ : قلت : لبث ألفا إلّا خمسين فهو
كقولك : عشرة إلّا نصفا لأنك استعملت الاستثناء فيما كان أملك بالعشرة من
الصفحه ١٧٦ :
مِنْهُمْ) بدل من أهل ، ويجوز أن يكون استثناء.
فجعل الله جلّ
وعزّ هذا دليلا على نبوته لأنه لا يكتب ولا
الصفحه ٢٧٣ : : إنما الرواية بالإعراب فإن كانت بالإعراب لم تكن شعرا لأنه إذا
فتح الباء من البيت الأول أو ضمّها أو
الصفحه ٢٧٤ :
لتنذر من كان حيّا
... هذه قراءة أهل المدينة (١) ، ومال إليها أبو عبيد ، قال :
والشاهد لها «إنّما
الصفحه ٢٨ : يفرط علينا منه أمر
أي يبدر أمر. قال الفراء : يقال فرط منه أمر ، قال : وأفرط أسرف ، قال : وفرّط
ترك. قال
الصفحه ٥٠ :
فيه من النحو أنه
لم يقل : يسبحن ولا يسبح. ومذهب سيبويه (١) أنه لما خبّر بفعل من يعقل ، وجعلهنّ في
الصفحه ٧٥ :
، ويكون محمولا على المعنى أي أعرّفكم بشرّ من ذلكم النار.
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
ضُرِبَ مَثَلٌ) أحسن ما
الصفحه ٢٣٢ : أنه جعل لأهل سبأ جنتين عن يمين وشمال ومما اجتمع من مطر بين جبلين في وجهه
مسنّاة قال يحيى بن سليمان
الصفحه ٢٥٠ :
يذهبكم وحذفت من «يشأ» الضمة التي كانت على الهمزة فلما سكنت حذفت الألف التي
قبلها. (وَيَأْتِ) معطوف على
الصفحه ٢٥٢ : الأولى في
الصحة وهذا القول أيضا صحيح عن عبيد بن عمرو وكعب الأحبار وغيرهما من التابعين والتقدير
على هذا
الصفحه ٢٦٨ :
خبّر بلطفه وامتنانه أنه خلق السفن يحمل فيها من يصعب عليه المشي والركوب من
الذريات والصغار ، ويكون
الصفحه ١١١ : مفرّقا
جوابا عما يسألون عنه ، وكان ذلك من علامات النبوة لأنهم لا يسألون عن شيء إلّا
أجيبوا عنه. وهذا لا
الصفحه ٢٨٧ :
لمثل هذا فإن قال قائل : فالفاء في العربية تدلّ على أن الثاني بعد الأول فكيف صار
ما بعدها ينوى به