الصفحه ٢٤٩ :
الأصداف التي قال
فيها الحلية من الدرّ وغيره ، ومن المواضع التي فيها العذب والملح نحو العيون وقال
الصفحه ٢٣٠ :
المعنى ، فإن قال
قائل : إذا قلت : أعطيت زيدا دينارا ولعمرو درهم ، فرفعت لم يكن فيه كمعنى الأول
الصفحه ٢٦١ : أولى ما قيل فيه ؛ لأنه قال : إنّ
الآية نزلت في ذلك لأن الأنصار كانت منازلهم بعيدة من المسجد. وفي حديث
الصفحه ١٤٩ :
(وَسَلامٌ عَلى
عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى) وخالف جماعة من العلماء الفراء في هذا فقالوا : هو مخاطبة
الصفحه ٢٩٥ : وأهل مذهبه يسلّم
عليهم ، وأنشد : [الرجز]
٣٧٣ ـ قدني من نصر الخبيبين قدي (٢)
وإنما يريد أبا
خبيب عبد
الصفحه ٢٨٤ :
(لا فِيها غَوْلٌ) ويقال بمعناه : غيلة وغائلة ، وهو ما يؤذي الإنسان من
الصداع أو غيره (وَلا هُمْ
الصفحه ٥٨ : كل
ما في القرآن من نظائرها على لغة من قال حزن يحزن.
(كَما بَدَأْنا
أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ) قال
الصفحه ١٤١ : من صرفه جعله اسما للبلد. وقوله «فإن قيل : إنّ ثمود
أكثر في العدد من سبأ قيل : إن الحركتين اللتين في
الصفحه ١٥٠ : فقالوا تكون ، وقالوا لا تكون.
وفي معنى أدرك قولان : أحدهما معناه كمل في الآخرة ، وهو مثل الأول ، والآخر
الصفحه ١٧٤ : بعضهم : هو راجع إلى أول السورة (وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ) ... (وَعاداً وَثَمُودَ
الصفحه ٢١٦ :
خفّفت النون
الأولى لأنها بمنزلة واو المذكر ، تقول في المذكر واذكروا ، وثقّلت في الثاني
لأنهما
الصفحه ٣١٧ :
(قُلْ إِنَّما أَنَا
مُنْذِرٌ) مبتدأ وخبره وكفّت «ما» «أن» عن العمل (وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا اللهُ
الصفحه ٢٧٠ :
(قالُوا يا وَيْلَنا) منصوب على أنه نداء مضاف أي من أيّامك ومن ابّانك ، ويجوز
أن يكون منصوبا على
الصفحه ٢٥٥ : (عَلى بَيِّنَةٍ
مِنْهُ) (٢) قال أبو جعفر : والمعنيان متقاربان إلّا أن القراءة
«بيّنات» أولى لأنه لا يخلو
الصفحه ١٥٨ : التي هي جزاء المحسنين.
(وَدَخَلَ
الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها) أكثر أهل التفسير