الصفحه ٣١١ : لتعرض عليه قد غنمت فأشار
إليها بيده لأنه يصلّي حتّى توارت الخيل ، وسترها جدر الإصطبلات فلمّا فرغ من
الصفحه ٣٤ :
أراد الحبال. قال
أبو إسحاق : من قرأ بالتاء جعل «أنّ» في موضع نصب أي تخيل إليه ذات سعي. قال :
ويجوز
الصفحه ٧٤ : الخليل : المعنى انتبه أنزل من السماء ماءا فكان كذا
وكذا كما قال : [الطويل]
٣٠٤ ـ ألم تسأل
الرّبع
الصفحه ٤٩ : مِنَ
الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍ) نعت لشيء ، وأجاز الفراء (٣) : كلّ شيء حيا بمعنى : وجعلنا كلّ شيء حيّا
الصفحه ٦٠ : منها.
__________________
(١)
انظر معاني الفراء ٢ / ٢١٤.
(٢)
انظر البحر المحيط ٦ / ٣٢٥ ، ومختصر
الصفحه ١١٩ : الباء ، ويكونان من الخياشيم أي لا
يبينان ، فعلى هذه الأربعة الأقسام التي نصّها سيبويه لا تجوز هذه القرا
الصفحه ١٧٧ :
الكسائي : الأصل
في «كم» كما فإذا قلت : كم مالك؟ فالمعنى : كأي شيء من العدد مالك ، قال : ومثل
ذلك
الصفحه ٢٦٦ :
الْمَيْتَةُ).
قال أبو إسحاق :
ويقال : الميتة ، والتخفيف أكثر.
(لِيَأْكُلُوا مِنْ
ثَمَرِهِ وَما عَمِلَتْهُ
الصفحه ٢٣٩ : : أحدهما أن معنى أسروا أظهروا وأنه من
الأضداد ، كما قال : [الطويل]
٣٤٩ ـ تجاوزت
أحراسا إليها
الصفحه ٢٢٧ : ، انظر البحر المحيط ٧ / ٢٤٨.
(٣)
انظر تيسير الداني ١٤٦ ، وكتاب السبعة لابن مجاهد ٥٢٦.
الصفحه ٢٢١ : بالياء جائزا
حسنا. وسمعت علي بن سليمان يقول :
سمعت محمد بن يزيد
يقول : من قرأ لا تحل لك النساء قدره
الصفحه ٢٢٢ : جلّ وعزّ يصلّي
على النبي وملائكته يصلّون على النبي صلىاللهعليهوسلم ثم حذفت من الأول لدلالة الثاني
الصفحه ١٠ : : أوجر فلان من الأجر ، فلمّا حذفت الهمزة الثانية استغني عن الأولى فقيل
: كلي ، وحذفت النون لأن الفعل غير
الصفحه ١٠٥ : الجمل. فأما
القول الأول فمخلّط لأن التقدير إنما هو من الطهارة ، وليس من ذا في شيء (الَّذِي نَزَّلَ
الصفحه ٢٣٣ : من كفر
بالنعم فعمل الكبائر. وأولى ما قيل في هذه الآية وأجل ما روي فيه أنّ الحسن قال :
مثلا بمثل. وروى