الصفحه ٢٣١ : إلا في شيء بعينه ، والحمد أعمّ منه.
(مِنْسَأَتَهُ) (١) قراءة أهل المدينة وأبي عمرو ، وقرأها الكوفيون
الصفحه ٢٨٥ :
ثم إنّ صاحبه لقيه
فقال له : هل علمت أني اشتريت مسكنا من أفضل مساكن بني إسرائيل بألف دينار؟ فمضى
الصفحه ٣٨ :
يكون اسما مبهما
فإضافته محال ، وإما أن يكون بمعنى الذي فلا يضاف أيضا ؛ لأن ما بعده من تمامه وهو
الصفحه ٨٦ : في فعلنا ضالين عن الهدى. وليس هذا اعتذارا منهم
إنّما هو إقرار ويدل على ذلك (رَبَّنا أَخْرِجْنا
مِنْها
الصفحه ٩٤ :
بنفسها» (١) من هذا بعينه. وجمع أيّم أيامى وأيايم وإيام مثل جيّد
وجياد ، وجمع أمة في التكسير إما
الصفحه ١٦٣ :
(فَأَرْسِلْهُ مَعِي
رِدْءاً) نصب على الحال ومعنى «ردء» معين مشتق من أردأته أي أعنته ،
وقد حكي
الصفحه ١٨٣ : فيه وحينا
تصبحون حتى يعود على حين من نعمته شيء ، ومثله في القرآن (يَوْماً لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ
الصفحه ٢٤١ : : قل إنّ ربّي علّام
__________________
(١)
انظر إعراب الآية ٣ / من سورة النساء.
(٢)
انظر البحر
الصفحه ٢٥٤ : .
(وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ
فِيها) الطاء مبدلة من تاء لأن الطاء بالصاد أشبه لأنهما مطبقتان
، ويقال : اصطرخ إذا
الصفحه ٢٧٩ : يقول : قرأت على عمارة
بن عقيل بن بلال بن جرير «مررتم بالديار».
(إِلَّا مَنْ خَطِفَ
الْخَطْفَةَ) فيه
الصفحه ٢٩٩ : أنتم بمضلّين (إِلَّا مَنْ
__________________
(١)
انظر البحر المحيط ٧ / ٣٦١ ، ومعاني الفراء ٢ / ٣٩٤.
الصفحه ٣١٠ : : الزلفى الدنو من الله جلّ
وعزّ يوم القيامة.
(يا داوُدُ إِنَّا
جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ) أي
الصفحه ٤٢ : : (فَلا يُخْرِجَنَّكُما مِنَ الْجَنَّةِ
فَتَشْقى) قال : يعني شقاء الدنيا لا ترى ابن آدم إلّا ناصبا.
قال
الصفحه ١٥٤ : المحرّمها هو ، لا بدّ من إظهار المضمر مع الألف
واللام لأن الفعل جرى على غير من هو له فإن قلت : الذي حرّمها
الصفحه ٣٠٥ : قد روي عن عيسى بن
عمر أنه قرأ ولات حين مناص (١) بكسر التاء من «لات» والنون من «حين» فإن الثّبت عنه