الصفحه ٢١٧ :
عَلَيْهِوَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ) قال بعض العلماء : لم يكن هذا من النبيّ صلىاللهعليهوسلم ألا
الصفحه ٢٤٦ :
كفّت «ما» «إنّ»
عن العمل فوقع بعدها الفعل (لِيَكُونُوا مِنْ
أَصْحابِ السَّعِيرِ)
(الَّذِينَ
الصفحه ٥٧ :
أبيح ولم يمنع
منه. فإذا كان حرام وحرم بمعنى واحد فمعناه أنه قد ضيّق الخروج منه ومنع فقد دخل
في باب
الصفحه ٢٩٣ :
قال أبو جعفر :
والواو من حروف المعاني فلا يجوز أن تزاد. وفي قراءة ابن مسعود فلما سلّما
وناديناه أن
الصفحه ٢٣ :
وجه بعيد ،
والقريب أنه منصوب على المصدر أو مفعول من أجله.
(تَنْزِيلاً) مصدر. (مِمَّنْ خَلَقَ
الصفحه ٦٩ : موضع رفع على خبر مبتدأ محذوف ، ويجوز أن يكون في
موضع نصب أي اتّبعوا ذلك من أمر الله جلّ وعزّ في الحجّ
الصفحه ٩٢ : (يَغْضُضْنَ مِنْ
أَبْصارِهِنَ)
__________________
(١)
انظر البحر المحيط ٦ / ٤٠٥ ، ومختصر ابن خالويه ١٠١.
الصفحه ١٠٩ : الملائكة.
(وَيَقُولُونَ حِجْراً) مصدر أي منعا ومنه حجرت على فلان ، ومنه قيل حجرة.
أي لا ينتفع به أي
الصفحه ٢٩٧ : أنت
سبحانك إني كنت من الظالمين قال : ظلمة اللّيل ، وظلمة البحر ، وظلمة بطن الحوت
قال : (فَنَبَذْناهُ
الصفحه ٣٠٧ : ينتظر ومنه (انْظُرُونا
نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ) [الحديد : ١٣] (إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً) قال عبد الله
الصفحه ١٤٨ :
خمسة أوجه : منها
أن يكون التقدير : لأنّا دمّرناهم وتكون أن في موضع نصب ، ويجوز أن تكون في موضع
رفع
الصفحه ٣٠٣ : قوله في غير نداء ينجي ، كما قال الحسن : نادوا بالتوبة وليس حين توبة ولا
ينفع العمل. وهذا تفسير من الحسن
الصفحه ١٤٥ :
(قالَ عِفْرِيتٌ مِنَ
الْجِنِ) قال أبو إسحاق : العفريت النافذ في الأمور المبالغ فيها
الذي معه خبث
الصفحه ١٥٩ : النحويين ، ومنهم من يبنيه وفيه
الألف واللام ، وإذا أضيف أو نكر تمكّن أيضا. والعلّة في بنائه عند محمد بن
الصفحه ١٩٦ :
، والتقدير ولو وقع هذا و «أقلام» خبر أن. (وَالْبَحْرُ
يَمُدُّهُ) مرفوع من جهتين : إحداهما العطف على الموضع