الصفحه ٢١١ : المتعرّضين لأن يصدّوا الناس عن النبي. مشتقّ من عاقني
عن كذا أي صرفني عنه ، وعوّق على التكثير. (وَالْقائِلِينَ
الصفحه ١٧٩ : بني أسد. (لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ
بَعْدُ) (١) الأول مخفوض منون والثاني مضموم بلا تنوين
الصفحه ١٨٠ : عل» حرّكوه لأنهم يقولون : من عل فأما
التمكّن الذي جعل بمنزلة غير المتمكن فقولهم : أبدأ بهذا أول ويا
الصفحه ٢٩٨ : : وهذا
لا يمتنع فأما قوله عزوجل : (إِلَّا قَوْمَ
يُونُسَ) [يونس : ٩٨] فهو
استثناء ليس من الأول. وقد ذكرنا
الصفحه ٣٠٠ :
هُوَ
صالِ الْجَحِيمِ). وعن ابن عباس : ما أنتم بمضلّين إلّا من قدّر عليه أن
يضلّ.
وروى أبو الأشهب
الصفحه ١٧ :
هارون القارئ ،
فإن سيبويه حكى عنه ثمّ لننزعنّ من كلّ شيعة أيّهم (١) بالنصب أوقع على أيّهم لننزعنّ
الصفحه ١٥٣ :
تخفيف الهمزة إذا
كان قبلها ساكن إلّا أنّ التخفيف لازم لترى وأخواتها من المضارع لكثرته في الكلام
الصفحه ١٧٨ : بضع سنين ، وأن المؤمنين يفرحون بذلك لأن الروم أهل كتاب فكان هذا
من علم الغيب الذي أخبر الله جلّ وعزّ
الصفحه ٢٤٧ :
وأنشد (١) : [الخفيف]
٣٥٢ ـ ليس من
مات فاستراح بميت
إنّما الميت
ميّت
الصفحه ٢٩٢ :
المفدّى هو
المبشّر به وقد بيّن أن الذي بشر به هو إسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب ، وأن كلّ موضع
من
الصفحه ٧٢ : الآية ٧٣ من سورة الأعراف.
(٢)
وهذه قراءة الحسن وجماعة أيضا ، مخفّفة ، انظر البحر المحيط ٦ / ٣٤٨
الصفحه ٩٨ :
عطفا على «من».
قال أبو إسحاق : ويجوز «والطير» بمعنى مع الطير ، ولم يقرأ به. قال أبو جعفر :
وسمعته
الصفحه ١٣٠ : أجمعوا عليه إذ كان المعنى واحدا. فأما ما حكاه أبو عبيدة من
أنّ «ليكة» هي اسم القرية التي كانوا فيها وأنّ
الصفحه ١٦١ : ليس عليه شمس ، والفيء ما كانت عليه شمس
ثم زالت. (فَقالَ رَبِّ إِنِّي
لِما أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ
الصفحه ١٦٤ :
قال الفراء (١) (بِكِتابٍ مِنْ عِنْدِ
اللهِ هُوَ أَهْدى مِنْهُما أَتَّبِعْهُ) بالرفع لأنه صلة