الصفحه ٢٣٢ : الجعفي : المسنّاة هي التي يسمّيها أهل مصر الجسر
فكانوا يفتحونها إذا شاؤوا فإذا رويت جنّتهم سدّوها
الصفحه ٢٥٧ : ...
(وَلَوْ يُؤاخِذُ
اللهُ النَّاسَ بِما كَسَبُوا) مهموز ؛ لأن العرب تقول : أخذت فلانا بكذا وكذا ، ولا يقال
الصفحه ٥٥ : من أجلك. والمؤمن يغضب لله جلّ وعزّ إذا عصي. وأكثر أهل اللغة يذهب إلى أن قول
النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٣ :
لأن الواو إذا تحرّكت وتحرّك ما قبلها قلبت ألفا ، ولو فعل هذا لذهب المعنى وحكى
الكسائي (أَيُّهَا
الصفحه ١١٠ : (١) بالياء. والقراءة الأولى أكثر في كلام العرب لأنهم يحذفون
إذا قالوا : يا غلام أقبل ؛ لأن النداء موضع حذف
الصفحه ٢٥١ : . وقيل : الحرور يكون فيهما. وهذا أصحّ القولين ، لأن الحرور فعول من
الحرّ ، وفيه معنى التكثير أي الحرّ
الصفحه ٣ : . قال أبو إسحاق : أسكنت لأنها حروف تهجّ النيّة فيها الوقف. قرأ
أهل المدينة بين التفخيم والإمالة ، وروى
الصفحه ٤ : بكهيعص. قال أبو إسحاق : هذا محال لأن «كهيعص»
ليس هو مما أنبأنا الله جلّ وعزّ به عن زكرياء ، وقد خبّر الله
الصفحه ١٨ : معدان : إذا دخل أهل
الجنة قالوا : يا ربنا إنك وعدتنا أن نرد النار ، فيقال لهم : إنكم وردتموها وهي
خامدة
الصفحه ٣٥ : وَأَبْقى) قال أبو إسحاق : رفعت أيّا لأن لفظها لفظ الاستفهام فلم
يعمل فيها ما قبلها لأنه خبر.
قال أبو
الصفحه ٩٥ :
قال : نوره محمد صلىاللهعليهوسلم. قال أبو جعفر : لأن محمدا صلىاللهعليهوسلم في تبيانه للناس
الصفحه ١٠٨ : بعضا.
إذا دخلت اللام لم
يكن في «إن» إلا الكسر ، ولو لم تكن اللام ما جاز أيضا إلا الكسر لأنها مستأنفة
الصفحه ١٥٤ : المحرّمها هو ، لا بدّ من إظهار المضمر مع الألف
واللام لأن الفعل جرى على غير من هو له فإن قلت : الذي حرّمها
الصفحه ١٨١ : ، لجاز ، فإن قلت : إنّ زيدا جالس لفي الدار. لم يجز لأن اللام
إنما يؤتى بها توكيدا لاسم إنّ وخبرها ، فإذا
الصفحه ٢١١ : ومصلاق إذا كان بليغا. (أُولئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا) أي وإن كان ظاهرهم الإيمان فليسوا بمؤمنين لأن المنافق