الصفحه ١٤ : ء (١) : «إنه كان بي حفيا» أي عالما يجيبني إذا دعوته. قال أبو
إسحاق : ويقال : قد تحفّى فلان بفلان حفوة إذا ألطفه
الصفحه ١٩ :
لأنها غير مهموزات
وعلى هذا قال ابن عباس : الريّ المنظر. والمعنى : هم أحسن أثاثا ولباسا ، والوجه
الصفحه ٣٦ : من الشعر لا يشبه من الآية شيئا ؛ لأن الواو والياء مخالفتان للألف لأنهما
تتحركان والألف لا تتحرك
الصفحه ٩٠ : (وَرَحْمَتُهُ) عطف عليه. (وَأَنَّ اللهَ
تَوَّابٌ حَكِيمٌ) عطف عليه أيضا. وحذف جواب لو لا لأنه قد ذكر مثله بعد
الصفحه ٢٧٣ : : إنما الرواية بالإعراب فإن كانت بالإعراب لم تكن شعرا لأنه إذا
فتح الباء من البيت الأول أو ضمّها أو
الصفحه ٢٧٩ :
كلامكم عليّ إذا
حرام (٢)
قال أبو جعفر :
وسمعت علي بن سليمان يقول : سمعت أبا العباس محمد بن يزيد
الصفحه ٢٨٤ : ) (١) بكسر الزاي. قال أبو جعفر : والقراءة الأولى أبين وأصحّ في
المعنى لأن معنى «ينزفون» عند جلّة أهل التفسير
الصفحه ١٤٠ :
فقال : لا أعرفه ،
لم يكن في هذا دليل على أنه يمنعه من الصرف بل الحقّ على غير هذا ، والواجب إذا لم
الصفحه ١٨٥ :
(بَلِ اتَّبَعَ
الَّذِينَ ظَلَمُوا أَهْواءَهُمْ) جمع هوى لأنّ أصله فعل.
(فَأَقِمْ وَجْهَكَ
الصفحه ٤٣ : (زَهْرَةَ) (١) بفتح الهاء. قال أبو إسحاق «زهرة» منصوبة بمعنى متّعنا ،
لأن معناه جعلنا لهم الحياة الدّنيا
الصفحه ٧٢ :
أن يكون يذكر فيها
اسم الله عائدا على المساجد لا على غيرها لأن الضمير يليها ، ويجوز أن يكون يعود
الصفحه ٨٣ :
قلوبهم في غمرة من هذا الكتاب الذي ينطق بالحق وأعمالهم فيه محصاة.
وهذه قراءة حسنة
مشاكلة لأول القصّة لأن
الصفحه ١٨٢ : ينصرف وهو في القرآن غير منصرف فاحتجّ بعضهم بأنه اسم ثقل لأنه لم يسمّ به
غيره.
(وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ
الصفحه ٢١٦ :
خفّفت النون
الأولى لأنها بمنزلة واو المذكر ، تقول في المذكر واذكروا ، وثقّلت في الثاني
لأنهما
الصفحه ٢٢٠ : )
وما بعده.
ترجئ من تشاء
منهنّ بالهمزة من أرجأت الأمر إذا أخّرته. ويقرأ (تُرْجِي) (١) بغير همز. وقد