الصفحه ٢٠٢ :
(إِنَّما يُؤْمِنُ
بِآياتِنَا الَّذِينَ إِذا ذُكِّرُوا بِها خَرُّوا سُجَّداً) أي إنما يؤمن
الصفحه ١٦٠ : ابن عباس : إن معنى تذودان تحبسان ، وذلك
معروف في اللغة يقال : ذاده يذوده إذا حبسه ، وإذا قاده ، لأن
الصفحه ٢٢٨ : لأنه لا يعمل فيما قبله ، وأجاز أبو إسحاق أن
يكون العامل فيها محذوفا ، والتقدير : إذا مزّقتم كلّ ممزّق
الصفحه ٤٠ : يقول : إذا
اعتلّ الشيء من ثلاث جهات وجب أن يبنى وإذا اعتلّ من جهتين وجب أن لا يصرف لأنه
ليس بعد ترك
الصفحه ١١٦ : وجه هذا لأن «بين» إذا كانت في موضع رفع رفعت كما يقال : بين عينيه
أحمر فترفع بين
الصفحه ٢٦٠ : : ٨١]
فتقديره : وسرابيل تقيكم البرد فحذف لأن ما وقى الحرّ وقى البرد ، ولأنّ الغل إذا
كان في العنق فلا
الصفحه ٣٠٢ :
٣٨
شرح إعراب سورة ص
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
بإسكان الدال
لأنها حروف تهجّ
الصفحه ١٣ : وربكم.
(أَسْمِعْ بِهِمْ
وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنا) مبني على السكون لأن لفظه لفظ الأمر ومعناه معنى
الصفحه ٢٠ : : رادّا ، يقال ؛ أدّ يؤدّ أدّا
فهو أادّ ، والاسم الأدّ إذا جاء بشيء عظيم منكر.
(تَكادُ السَّماواتُ) على
الصفحه ١٣١ : لَتَنْزِيلُ رَبِّ
الْعالَمِينَ) لأن تنزيلا يدلّ على نزّل ، وهو احتجاج حسن ، وقد ذكره أبو
عبيد والحجّة لمن قرأ
الصفحه ١٥٢ : محمول على المعنى ، لأن المعنى إذا نفخ في الصور ففزع. (إِلَّا مَنْ شاءَ اللهُ) في موضع نصب على الاستثنا
الصفحه ١٨٤ :
أنّ منهم من كان
إذا تلي القرآن وهو حاضر سدّ أذنيه لئلّا يسمع فلمّا بيّن جلّ وعزّ الدلالة عليه
قال
الصفحه ٢٢١ : يقال : اجتمعت القراء على الياء ، وقد قرأ أبو عمرو
بالتاء (١) بلا اختلاف عنه وإذا كان لجماعة النساء كان
الصفحه ٢٩٦ :
ليس في الأفعال
يفعل ، كما أنك إذا سمّيت بيعفر صرفته وإن سمّيته بيعفر لم تصرفه.
(إِذْ أَبَقَ) قال
الصفحه ٣١٥ : تقول :
سيّال. قال أبو
جعفر : وقد خالف في هذا غيره من رؤساء النحويين لأنه إذا قال :
غسّاق جعله نعتا