الصفحه ٥٧ : المحظور بهذا ، فأما قول أبي عبيد : إنّ «لا» زائدة فقد ردّه عليه جماعة ؛
لأنها لا تزاد في مثل هذا الموضع
الصفحه ٢٤٧ : القيدودة لأنها من الأقود. (كَذلِكَ النُّشُورُ) أي كذلك تحيون بعد ما متّم. من نشر الإنسان نشورا إذا حيي
الصفحه ٢٦٥ : » لا يعمل
فيها ما قبلها لأنها استفهام ، ومحال أن يدخل الاستفهام في حيّز ما قبله ، وكذا
حكمها إذا كانت
الصفحه ٥٠ : : يسبحون ، وقال
الكسائي يسبحون لأنه رأس آية ، كما قال : (نَحْنُ جَمِيعٌ
مُنْتَصِرٌ) [القمر : ٤٤] ،
ولم يقل
الصفحه ٢٠٠ :
سؤال يقال : أين جواب إذا على القراءة الأولى لأن فيها معنى الشرط؟ فالقول في ذلك
أن بعدها فعلا ماضيا
الصفحه ٢٥٤ : .
(وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ
فِيها) الطاء مبدلة من تاء لأن الطاء بالصاد أشبه لأنهما مطبقتان
، ويقال : اصطرخ إذا
الصفحه ١٧٧ : ء ومنها أن تكون حرفا فتدخل عليها لأن
فيها معنى الاستقرار ، كما تقول : إنّ زيدا لفي الدار و «مع» إذا سكنت
الصفحه ٧٩ : ويشرب مما تشربون منه. وذا لا يجوز عند
البصريين فلا يحتاج إلى حذف البتّة لأن «ما» إذا كانت مصدرا لم تحتج
الصفحه ١٧١ :
وإذا قلت : جاءني
إخوتك كلّهم أكّدت معنى الجماعة وأعلمت أنه لم يتخلّف منهم أحد وتقول : جاءني
إخوتك
الصفحه ٢١٤ : ، قال : إذا اعتلّ الشيء من جهتين وهو اسم منع
الصرف فإذا اعتلّ من ثلاث جهات بني لأنه ليس بعد ترك الصرف
الصفحه ٢٢٢ : علي بن سليمان في الرفع قال : لأن
يصلون إنما هو للملائكة خاصة لأنه لا يجوز أن يجتمع ضمير لغير الله جلّ
الصفحه ٢٣٦ : لهم ، وزعم أبو إسحاق أنها للشافعين أشبه
بالمعنى ، قال : لأن بعده (حَتَّى إِذا فُزِّعَ
عَنْ قُلُوبِهِمْ
الصفحه ١٣٣ : وقرابتهم منك فيدعوا ما يجب
عليهم.
يقال : خفض جناحه
إذا لان ورفق.
أي إنّي بريء من
معصيتكم إيّاي ؛ لأن
الصفحه ١٥١ : بمنزلة شيء واحد ، وليس كذا الآية ، لأن الثاني جملة
قائمة بنفسها فصلح فيها الاستفهام والأول كلام منفرد
الصفحه ١٥٧ :
والخبر (لا تَقْتُلُوهُ) وإنما بعد لأنه يصير المعنى : أنه معروف بأنه قرّة عين له
، وجوازه أن يكون