الصفحه ١٦٧ : القول خطأ منها فمن ذلك أن المعنى
لا يصحّ عليه لأن القوم لم يخاطبوا أحدا فيقولوا له ويلك ، وكان يجب على
الصفحه ٦٠ : ) (٢) يكونان مفعولين. قال سيبويه (٣) يقال : سكارى وسكارى قال : وقوم يقولون : سكرى شبّهوه
بمرضى ؛ لأنه آفة تدخل
الصفحه ١٢٠ : ) معناه فتظلّ ، لأن الماضي يأتي بمعنى المستقبل في
المجازاة. وقد ذكرنا «خاضعين» ولم يقل : خاضعات بما يستغني
الصفحه ١٤٨ : حامض ، وتكون «خاوية» على إضمار مبتدأ أي هي خاوية ، وتكون بدلا من
بيوتهم لأن النكرة تبدل من المعرفة
الصفحه ٢٩٧ : يونس النبي صلىاللهعليهوسلم قال : إنّ يونسصلىاللهعليهوسلم وعد قومه العذاب ، وأخبرهم أنه يأتيهم إلى
الصفحه ٥ : أخطأ لأنه لو كان كما قال لم تحذف الواو وكما لم تحذف في يوجل
، وإنما حذفت الواو لوقوعها بين ياء وكسرة ثم
الصفحه ٢٦ : ) قال أبو جعفر : سمعت علي بن سليمان يقول : التقدير إلى
سيرتها ، مثل (وَاخْتارَ مُوسى
قَوْمَهُ) [الأعراف
الصفحه ١٤٥ : . (وَأُوتِينَا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِها) قيل :
العلم بالتوحيد (وَكُنَّا مُسْلِمِينَ) قيل : لأن قومها أسلموا
الصفحه ٢٦٧ : بالابتداء. وقرأ الكوفيون (وَالْقَمَرَ) بالنصب على إضمار فعل. وهو اختيار أبي عبيد ، قال : لأن
قبله فعلا
الصفحه ٢٦٨ :
مكة أنّا حملنا
ذريات قوم نوح في الفلك. وفيها قول آخر حسن ، وهو أن يكون المعنى أن الله جلّ وعزّ
الصفحه ١٦٦ : يعينوهم ، فهذا معنى (وَضَلَّ عَنْهُمْ ما
كانُوا يَفْتَرُونَ).
إن «قارون» لم
ينصرف ، لأنه اسم أعجميّ وما
الصفحه ١٣٨ : .
يقال : إنّ الجنّ
سخّرت له لأنه ملك مضارّها ومنافعها ، وسخّرت له الطير بأن جعل فيها ما يفهم عنه
فكانت
الصفحه ٢٣٣ : ) (٢) وهذا عند أبي عبيد أولى لأن قبله «جزيناهم» ولم يقل جوزوا.
قال أبو جعفر : الأمر في هذا واسع ، والمعنى فيه
الصفحه ١٦٥ : وقف التمام ولا يجوز أن يكون «ما»
في موضع نصب بيختار لأنها لو كانت في موضع نصب لم يعد عليها شيء قال
الصفحه ٣١٣ :
(وَذِكْرى) معطوف على الرحمة. قال أبو إسحاق : معنى (وَذِكْرى لِأُولِي الْأَلْبابِ) أنّ ذا العقل إذا