الصفحه ٥٢ :
(وَحِفْظاً) [الصافات : ٦ و ٧]
وردّ عليه هذا القول أبو إسحاق ؛ لأن الواو تجيء لمعنى فلا تزاد. قال
الصفحه ١٥٨ : المدينة حين غفل أهلها ، ولا يقال : على حين غفل أهلها ، ودخلت «على»
في هذه الآية لأنّ الغفلة هي المقصودة
الصفحه ٣١٤ :
مصطفى ياء ساكنة
ونونا ، والألف من مصطفى ساكنة حذفت الألف لالتقاء الساكنين وكانت أولى بالحذف لأن
الصفحه ٧٣ : ، ويكون توبيخا ؛ لأن قبله أفرأيتم فيكون هذا احتجاجا
عليهم. فإن كان في الصلاة فقد كان الكلام مباحا في
الصفحه ١٥٥ : حرفا ، في قولك : على زيد مال. ويجوز كتابته بالياء إذا كان
اسما أو حرفا ، لأن ألفه ينقلب ياء مع المضمر
الصفحه ١٧ : ويستحسنه ، قال : لأنه بمعنى قول أهل التفسير ، وزعم أن معنى «ثم لننزعنّ من
كلّ شيعة» ثم لننزعنّ من كلّ فرقة
الصفحه ١٢٧ :
رفع بفعلهم ،
والمجرمون : الذين دعوهم إلى عبادة الأصنام.
في موضع رفع لأن
المعنى : فما لنا شافعون
الصفحه ٢٨٥ : مدينون أي محاسبون مجاوزون بأعمالنا ثم حذفت الياء
وكسرت «إنّ» ، لأن في خبرها اللام ، ولا يجوز أنك لمن
الصفحه ١٠ : : أوجر فلان من الأجر ، فلمّا حذفت الهمزة الثانية استغني عن الأولى فقيل
: كلي ، وحذفت النون لأن الفعل غير
الصفحه ١٦٤ :
قال الفراء (١) (بِكِتابٍ مِنْ عِنْدِ
اللهِ هُوَ أَهْدى مِنْهُما أَتَّبِعْهُ) بالرفع لأنه صلة
الصفحه ٢٧٤ : بعض النحويين :
«لتنذر من كان
حيّا» أي لتعلم من قولهم : نذرت بالقوم أنذر إذا علمت بهم فاستعددت لهم
الصفحه ٨٥ :
وجواب الشرط (فَلا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ) أي إذا أردت بهم عقوبة فأخرجني عنهم
الصفحه ١٧٢ : خطأ لأن من
إذا كانت نكرة فلا بد من نعتها فقد صار بمنزلة الصلة لها فلا يجوز حذف الموصول
وإبقاء الصلة
الصفحه ٢٩٣ : ء إذا نعم عليه ، وقد يقال : بلاه قال زهير : [الطويل]
٣٧٢ ـ جزى الله
بالإحسان ما فعلا بكم
الصفحه ٢٨٧ : التقديم؟ فالجواب أنّ التقديم كمثل التأخير لأنّ حقّ حروف الخفض
وما معها أن تكون متأخرة.
(أَذلِكَ خَيْرٌ