الصفحه ١٩ : في هذا قول سيبويه ولا ينكر الجمع بين ساكنين إذا كان الأول حرف مدّ
ولين والثاني مدّغما. (وَقَدْ هَدانِ
الصفحه ٢٩٦ : . والوجه الأول عند سيبويه أولى لأنه قد تقدّم له ،
وأبو العباس يخالفه ويحتج بقول الله جلّ وعزّ (وَلَمْ
الصفحه ١٢٣ : إِلاَّ وَهُمْ
كارِهُونَ)
(٥٤)
(أَنْ) الأولى في موضع نصب والثانية في موضع رفع ، والمعنى وما
منعهم من أن
الصفحه ١١٠ : تكريرا ولكن الأول لجميع المشركين والثاني لليهود
خاصة ، والدليل على هذا قوله : (اشْتَرَوْا بِآياتِ
اللهِ
الصفحه ١٨٥ : جعفر : القراءة الأولى أبينها ينصب «كلّا» بأنّ
اللام للتوكيد وما صلة والخبر في ليوفّينّهم ، والتقدير
الصفحه ١٧ : معوّجه ، وروي عن ابن عباس أنه قرأ
وإذ قال إبراهيم لأبيه أازرا (٣) بهمزتين فالأولى مفتوحة والثانية مكسورة
الصفحه ٥٩ : الأول (يا قَوْمِ) نداء مضاف ويجوز يا قومي على الأصل. (اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
غَيْرُهُ) هذه
الصفحه ١٥٦ : كأنّه لهذا وسمّي لام العاقبة أي لمّا كان عاقبة أمرهم
قد آل إلى هذا كان بمنزلة ما كان الأول من أجله ، وقد
الصفحه ٢٠١ : بن يزيد يقول : النصب أولى لأنه قد صحّ أنها فعل بقولهم: حاش لزيد والحرف لا
يحذف منه ، وقد قال النابغة
الصفحه ١٠٤ : :
أحسنها أن يكون على إضمار بمعنى وحسبك من اتّبعك من المؤمنين وهكذا الحديث على إضمار
ومن كفى. القول الأول
الصفحه ٦٨ : الخليل (٣) رحمهالله : الأصل «ما ما» الأولى للشرط والثانية التي تزاد في قولك
: أينما تجلس أجلس ، فكرهوا
الصفحه ١٦٦ :
والفراء (٤) (أَنُلْزِمُكُمُوها) بإسكان الميم الأولى تخفيفا وقد أجاز سيبويه مثل هذا وأنشد
: [السريع
الصفحه ١٧٥ : مرفوعين جاز ، غير أن الفراء
اعتلّ لأن كان الأول منصوبا والثاني مرفوعا فقال : قالوا سلاما فقال
الصفحه ٢٤٢ :
إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ أَجْمَعِينَ)
(٥٩)
(إِلَّا آلَ لُوطٍ ...) قال أبو إسحاق : استثناء ليس من الأول
الصفحه ٩٣ : لِلْكافِرِينَ عَذابَ النَّارِ)
(١٤)
(ذلِكُمْ فَذُوقُوهُ) كما تقدّم في الأول ، (وَأَنَ) في موضع رفع بعطفها على