الصفحه ١٩٤ :
بالقول الّذي قد أذعته
كما شرقت صدر
القناة من الدّم (٢)
(إِنْ
كُنْتُمْ) في موضع
الصفحه ٢٧١ : «فتقعد ملوما محسورا» قولان :
أحدهما قول الفراء : (١) إنه بمنزلة المحسور أي الكالّ المتعب ، وحكى : حسرت
الصفحه ٥ :
بك زيد ولا مررت
بي زيد ، لأن هذا لا يشكل فيبيّن ، وقيل : «الذين» نداء مفرد ، وقيل قول ثالث وهو
الصفحه ٧ : مما قبله هذا قول سيبويه وقيل : هو عطف والإدغام حسن والنصب بالواو
على أنه جواب التمنّي وكذا بالفاء ورفع
الصفحه ٣٨ : هذا أقوال هذا أصحّها وهو قول الكسائي والفراء (١) وأحمد بن يحيى والنظر يوجبه أن يعطف الشيء على ما يليه
الصفحه ٧٣ : : هذا القول خطأ لأن الألف خفيفة لا تحذف ولكن جعل الاسمان اسما واحدا
فصار كقولك : خمسة عشر أقبلوا. وقال
الصفحه ٨٤ : يُشْرِكُونَ) ولم يقل : يشركان فهذا قول حسن ، وقيل : (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ
واحِدَةٍ) ومن هيئة
الصفحه ٩٠ : لك كما أخرجك ربّك من بيتك بالحق وهم كارهون كذلك
ننفّل من رأيت. فهذه خمسة أقوال ، وقول أبي إسحاق هذا
الصفحه ٩١ : الدال ، قال أبو عمرو : فيه
أي أردف بعضهم بعضا ، ورد أبو عبيد على أبي عمرو هذا القول وأنكر كسر الدال
الصفحه ١٢٥ : أحقّ أن يرضوه والله افتتاح كلام كما تقول ما شاء
الله وشئت. قال أبو جعفر : وقول سيبويه أولاها لأنه قد
الصفحه ١٣٠ : الكلبي. وهي من أعذر إذا بالغ في العذر. وأما المعذّرون بالتشديد
ففيه قولان : قال الأخفش والفراء (٢) وأبو
الصفحه ١٥٢ : الْبُشْرى فِي الْحَياةِ
الدُّنْيا وَفِي الْآخِرَةِ) وفيه قول رابع قال الكسائي : يكون النعت تابعا للمضمر في
الصفحه ١٥٦ : الشيء وربطته في اللغة ضيّقته ، (فَلا يُؤْمِنُوا) ليس بدعاء على قول محمد بن يزيد قال : هو معطوف على قوله
الصفحه ١٦٨ : بِما
كانُوا يَفْعَلُونَ)
(٣٦)
(وَأُوحِيَ إِلى نُوحٍ) في صرف نوح قولان : أحدهما أنّه أعجميّ ولكنه خفّ
الصفحه ١٩٦ : الواو إلّا أنه رجع إلى الياء لما جاوز ثلاثة أحرف
اتباعا للمستقبل هذا قول الخليل وسيبويه ، وقال الكوفيون