الصفحه ١٧٨ :
وهذا قول الفراء (١). ويقال : أناب إذا رجع ، فإبراهيم صلىاللهعليهوسلم كان راجعا إلى الله جلّ
الصفحه ١٩٣ : ء عيسىصلىاللهعليهوسلم الميّت.
(إِذْ قالُوا
لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلى أَبِينا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ
الصفحه ١٩١ :
وهذا أحد قولي (١) الفراء ، وله قول آخر وهو قول قطرب وأبي عبيدة وأبي حاتم
يكون الأصل يا أبتاه ثم
الصفحه ٢٨٠ : : ما أيداه لا تقول : ما أعماه ، وفيه قولان آخران : قال الأخفش سعيد : إنّما
لم يقل ما أعماه ؛ لأن الأصل
الصفحه ٢٨ :
القولين هو نصب
على الحال ، وقال محمد بن يزيد (وَحَشَرْنا
عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلاً) أي
الصفحه ١٠٤ : اتّبعك قال : ومثله قول النبي صلىاللهعليهوسلم «يكفينيه الله
وأبناء قيلة» (١) والقول الثاني أن يكون
الصفحه ٢٢١ :
(سَواءٌ مِنْكُمْ مَنْ
أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ
الصفحه ٢٥٦ : السَّماواتِ وَالْأَرْضِ شَيْئاً) في نصب شيء قولان : أحدهما أن يكون التقدير : لا يملكون أن
يرزقوهم شيئا وهو قول
الصفحه ٣٠٥ : حكاه ، لا يقبل إلّا بعلّة أو دليل
، وقوله عزوجل (فَأَتْبَعُوهُمْ
مُشْرِقِينَ) ليس في الحديث أنه لحقوهم
الصفحه ١٦ : وَيَوْمَ يَقُولُ كُنْ فَيَكُونُ
قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ عالِمُ
الصفحه ٣٤ : وفيه قولان : أحدهما
أنه مثل جبذ وجذب ، والقول الآخر وهو أصحّ أنه من الحرج وهو الضيق فيكون معناه
الحرام
الصفحه ٦٣ : ) في موضع نصب وفيه تقديران : قال أبو إسحاق : أي إلا بمشيئة
الله جلّ وعزّ. قال : وهذا قول أهل السّنّة
الصفحه ١١٥ :
بِأَفْواهِهِمْ
يُضاهِؤُنَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قاتَلَهُمُ اللهُ أَنَّى
الصفحه ١٢٠ : وَثِقالاً) نصب على الحال ، وفيه قولان : أحدهما أنه منسوخ بقوله (فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ
الصفحه ١٥٠ : حلّ بكم الآن آمنتم به. وفي فتح الآن ثلاثة أقوال : منها قولان
للفراء (١) أحدهما أن يكون أصلها «أو ان