الصفحه ١٠٢ : عرفات يا
هذا. بكسر التاء بغير تنوين. قال : لما جعلوها معرفة حذفوا التنوين ، وحكى الأخفش
: والكوفيون فتح
الصفحه ١٥٤ : اسم مؤنث معرفة وهو أيضا
أعجميّ. (وَذُرِّيَّتَها) عطف على الهاء والألف.
(فَتَقَبَّلَها
رَبُّها
الصفحه ١٥٨ : » (٤) اسم أعجميّ فلذلك لم ينصرف وإن جعلته عربيا لم ينصرف في
معرفة ولا نكرة لأن فيه ألف التأنيث ، ويكون مشتقا
الصفحه ١٩٦ : لأنها معرفة وتكون قطعا من وما أنزل إليهم. قال الضحاك : (خاشِعِينَ) أي أذلّة.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٢٣٤ : الضَّرَرِ) (٣) جعله نعتا للمؤمنين ، ومحمد بن يزيد يقول هو بدل لأنه نكرة
والأول معرفة. (فَضَّلَ اللهُ
الصفحه ١٥١ : نَفْسَهُ) قال أبو إسحاق : أي ويحذّركم الله إيّاه ثم استغنوا عن ذلك
بذا وصار المستعمل. قال : وأما (تَعْلَمُ
الصفحه ٢٦٩ : . وقد قيل : من ترك
الحكم بجميع ما أنزل الله فهو كافر.
(وَكَتَبْنا
عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ النَّفْسَ
الصفحه ٥١ : ، ويجوز «وأنّهم» بقطعه مما قبله.
(وَاتَّقُوا يَوْماً
لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً وَلا يُقْبَلُ
الصفحه ١١٥ : يَفْعَلْ ذلِكَ
فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ وَلا تَتَّخِذُوا آياتِ اللهِ هُزُواً وَاذْكُرُوا
نِعْمَتَ اللهِ
الصفحه ١٩٧ : رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْها
زَوْجَها وَبَثَّ مِنْهُما رِجالاً كَثِيراً
الصفحه ٢٦٤ :
أَمْلِكُ إِلاَّ نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنا وَبَيْنَ الْقَوْمِ
الْفاسِقِينَ)
(٢٥)
(قالَ رَبِّ
الصفحه ٢٦٥ : ءُ الظَّالِمِينَ) ابتداء وخبر.
(فَطَوَّعَتْ لَهُ
نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخاسِرِينَ
الصفحه ٣٩ : : وقال غيره
فإنما يعني نفسه ولا يسمّي نفسه بعد الخليل إجلالا منه له ، وشرح قول سيبويه أنّ
الأصل : استحيا
الصفحه ١٣٦ :
(وَاتَّقُوا يَوْماً
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ وَهُمْ
الصفحه ١٦٠ : ء والصواب في هذا مذهب الخليل وسيبويه أنّ الذال حرف مجهور يمنع
النفس أن يجري والتاء حرف مهموس يجري معه النفس