الصفحه ٣٨١ : .
والنية لا بد منها
بالغسل لاستباحة الصلاة ، وما لا يجوز للجنب من «دخول المساجد» (٢) وقراءة العزائم ، ومس
الصفحه ٣٨٨ : ولا بعد «دخول الوقت» (٢) إلا في آخر الوقت ، وحين الخوف من فوت الصلاة ، ولا بد من
طلب الماء يمينا
الصفحه ٤٠٠ :
ببسم الله الرحمن الرحيم. وما لا يجهر يستحب فيها ذلك. ثم يقرأ الحمد. لا بد منها
في كل صلاة فرضا كانت أو
الصفحه ٤١٧ : كان له ست سنين فصاعدا وجبت الصلاة عليه ولا يترك بدون صلاة وهي
فرض على الكفاية إذا قام به قوم سقط عن
الصفحه ٤٤٣ : انه إذا فعله ثم تكاملت له شروط وجوبه فلا بد له
من اعادة الحج. ومن شرط صحة الأداء الاسلام وكمال العقل
الصفحه ٤٦٦ :
العبادات لا بد من معرفتها ليقع العمل بحسبها. ولم اطنب القول فيه فان كتبي في
الفقه مشروحة كالنهاية وغيرها
الصفحه ٤٧ :
فان حكمها حكم واحد في الوجود. الا ترى أنا اذا فرضنا ميلاد زيد وعمرو في وقت واحد
فلا يجوز مع ذلك أن
الصفحه ٧٥ :
الرؤية ان يكون
المرئي نفسه أو محله مقابلا للرائي بحاسة ، أو في حكم المقابل ، والمقابلة تستحيل
عليه
الصفحه ٣٥٩ :
ان يكون حرب علي (ع) مثله ، لأنه (ص) أراد حكم حربك حكم حربي ، وإلا فمحال ان يريد
: نفس حربك حربي ، لأن
الصفحه ٤٠٥ :
فصل ـ ٩ ـ
في حكم السهو
غلبة الظن بتفصيل
الصلاة تقوم مقام العلم فيبني عليه ولا حكم للسهو عليه
الصفحه ٤٣٣ : . ولوجوبه ستة شروط : البلوغ وكمال العقل والصحة من المرض وأن لا يكون مسافرا
سفرا يوجب الإفطار بان كان حكمه
الصفحه ٩٥ :
والثاني : «أن
يكون» (١) بمعنى الحكم. «كقوله» (٢) «(اللهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ») (٣) ، ومنه اشتقاق
الصفحه ٤٠٦ : الأخير حتى يسلم قضاه بعد التسليم.
والذي لا حكم له يبنى على ما شاء. والبناء على الأقل أفضل. ومن سها في سهو
الصفحه ١٠ : البيت لشيعتهم ، بالأقلاع والسكوت عن المحاججات الكلامية. فقد
كتب الإمام الكاظم (ع) الى هشام بن الحكم
الصفحه ٤٣ :
والطريق الثاني (١) : ان نبين إنها لم تسبق المعاني المحدثة ، فيعلم ان حكمها
حكمها في الحدوث